الصفحه ٢٧٦ : الإمام فذلك كذلك.
ففي عالم الروحاني
(١) سبعة أملاك لإنشاء المواليد واثنا عشر ، وفي عالم الدين سبعة
الصفحه ١٣٧ : » (١) وهو مجاسدتهما في كل شهر عربي كرة.
فلمّا كان ذلك
كذلك ، وجب أن يكون لكل كوكب من السبعة الأملاك خمسون
الصفحه ١٣٦ : والفساد ، سبعة أملاك بتجاسدها
حدوث القرانات ، فباجتماعها في الحمل جميعا وجوب الكور الأعظم ، الذي هو
الصفحه ٢١٢ : الجملة بالتسعة العقول الروحانية التي
هي : المبدع الأول والمنبعث الأول ، «والعقول السبعة» (٣) الانبعاثية
الصفحه ٢١٤ : ابن» (٤) سبع سنين ، ولم يعبد وحدثنا ، ولا عصى الله طرفة عين ،
ومثل قتل الحنش (٥) في الماء وهم في لقا
الصفحه ٢٧٨ : ء
والأوصياء والأئمة الأبرار في ماضي الأعصار من أنفسهم بأنفسهم أولي الأيدي
والأبصار ، لها سبعة أبواب ، وهم
الصفحه ٣٠٩ :
ومسكنها ومنقلبها
إلى ما منه جسمها ، ونفسه الحسية النامية وهي إدراك سبعة فيها يعذب أهل التقصير
الصفحه ٨٤ : ، فأجابه من تلك الصور
المبدعة سبعة عقول كل واحد منهم بعد الثاني ، وفي ضمن كل عقل منهم من تلك الصور
المبدعة
الصفحه ٢٠٧ :
، فابتدأ بهذه الأدلّاء (١) التي ذكر افتتاحها بيوم الصيام وختامها بيوم الأضحى.
ثم قال : بالسبعين
من جملة
الصفحه ٢٥٠ : . والمستبصرون كليات المستجيبين ، فهذه سبع دوائر من
المستجيب ، وأول نطفة آدم عليهالسلام (٢) هو جزء النفس من سبعة
الصفحه ٢٦٣ : تدور بقيامه في الكشف مراتب النطقاء الستة سبعة آلاف بعد سبعة إلى أن يقوم
العلم بالقوة ، كما قال سيدنا
الصفحه ٢٧٩ :
الطاهرة عند النقلة إلى أفقه ؛ فذلك هو العمارة بصعود بعد صعود. لها سبعة أبواب ،
فأبوابها هم النطقاء السبعة
الصفحه ٣٠٠ : استحقته ، وقد قيل إنّه قد يمكن أن
ينفعل جسمها بما فيه من تلك النفس التي تكثفت بفعلها في جنس واحد سبعين
الصفحه ٣٦ : بالقوة» (٤) أن يكون عن المبدع الأول والمنبعث الأول عقول سبعة مجردة ،
واحد عن واحد إلى المنبعث الأول
الصفحه ٨٠ : السبع ، وكان ذلك عمدا
قصدا تكبرا وتجبرا ، فعموا وصموا ، وزلوا وضلوا ، وهبطوا من دار اللطافة إلى كون