الصفحه ٢٦٢ : لسبعة آلاف سنة من خمسين ألف التي هي دور الكشف.
والسبعة الثانية
لأهل دور عيسى والدور الثالث لأهل دور
الصفحه ٩١ : ، وسبعة أتماء (٢) وتم بهم دوره ، وقام الناطق الثاني بأمر جديد ، ودور جديد.
وهذا برهان واضح
بيّن مفصح
الصفحه ١٤٨ :
ورافده كل كوكب
على ما بينا إلى وفاء خمسين ألف سنة ، إلى ما يكون المنتهي سبعة آلاف زحل ، ثم كان
الصفحه ١٤٧ : .
وانتهى دور السبعة الأولة من السبعة الآلاف التي هي دوره ، فيكون في هذه الألف
السابع الأمور العجيبة
الصفحه ٣٧ : لظهور الحكم والمعارف المضمنة تحته ،
على أن الموجود عن العقل الأول ، والمنبعث الأول ، عقول سبعة ، كل واحد
الصفحه ٦٩ : إليها بالعقول السبعة الانبعاثية (١) ، وهو (٢) يقع على كل رتبة اسم الواحدية. إذ ليس بينهم في الإجابة
الصفحه ١٦٢ :
، فيكون من دور الكشف خمس صور إلى وفاء سبعة وأربعين ألف سنة ، وقام العلم بالقوة
، وظهر الجهل بالفعل
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أثبت قراءة فاتحة الكتاب ولم يلحن فيها تمت صلاته ،
والحمد هي سبع آيات. أي على الحدود السبعة
الصفحه ٥ : ، ويغفر له ، ويرحمه ، إنّه قادر على
ذلك إن شاء الله. ويلفظ فيه من غرائب الحكم المكنونة ، ومعاني العلوم
الصفحه ٦٨ : قد صار غيبا لا يدرك لما احتجب به ،
وتقاطر الذين أجابوا فئة بعد فئة (٣) ، سبع فئات
الصفحه ٢٠٦ : ، لتمام المشيئة
الربانية ، وسطوع الحكمة الإلهية ، بممثول التسعة والتسعين الأيام (٤) المختومة بيوم الأضحى
الصفحه ٢٧٣ : والحكمة الغريبة في عالم الطبيعة ، فوجدوها
على قسمين : عالم الأفلاك ، وما يحوي عليه من البروج والكواكب
الصفحه ٧٩ :
والثاني. وناقصا في فعله ، فبذلك قام بالقوة التي هي أصل وجوده. وذكرنا وصورنا
انبعاث العقول السبعة عن
الصفحه ٢٠٨ : أتماء دوره ، وعيسى ووصيه شمعون (٤) وستة أتماء دوره ، فهؤلاء أربعون حدا ، ثم وفاء السبعين من
الحسن بن
الصفحه ٢٦٩ : الذين
مثلهم مثل الكواكب الذين بهم تتم خلقة المولود في بطن أمه بتأثير الكواكب السبعة
والطبائع والبرزخ