الصفحه ٢٤٥ : دوره بمن «في دوره ممّن» (٢) اتبعه على أمره من وصي وإمام والتابعين لهم بإحسان ، وكذلك
قال تعالى
الصفحه ٣٣ : ، والفطر ، والصدقات (٢).
وقد وثقت بك في
حفظ مجموع من الحكم التي شرحتها (٣) في مصدور قبله ، وتحملت فيه
الصفحه ١٣١ : ء ، والأسس ،
والأئمة ، والتابعين من الحدود في عالم العبادة والتوحيد ، من أول الدهر إلى الذي
هو أول الأدوار
الصفحه ٢٣٢ : ، المنتظرة لقيامها وسريانها في الأنفس
تشبيها ، كسريان الحياة الحسية في الطفل عند الولادة ، متقدة نارها
الصفحه ٤٩ : وعلا. قال الذكر الحكيم في صفته ، وصفة تابعيه من بعده ، بما نذكره
في موضعه : (سَبَّحَ
لِلَّهِ ما فِي
الصفحه ٥٠ : ، وهو ما ذكرناه ، وفاعل لا في مادة هي غيره ، وهو ما يصور به تابعيه على ما
نبيّنه في موضعه.
وقال في فصل
الصفحه ٥٦ : أولا كالإبداع ، فكمالها الثاني تابع وجوده وجودها معا (١) ، إذ ليس يتقدم عليها شيء ، فيكون وجودها كمالا
الصفحه ٧٣ : وثمرته التابع وجودها لتلك الذات ، على ما تقدم
الكلام عليه ، وما يكون وجوده على ذلك فليس بقصد أول وجوده
الصفحه ٧٥ : الكمال وثمرته ، التابع
وجودها لتلك الذات. وإن ذلك لا بقصد ، بل من ذاته بذاته كفعل الأول.
وقوله : فوجود
الصفحه ٩٨ : النطقاء بغير قصد ولا عمد
، ورجوعهم وتوبتهم عمّا نهوا عنه. وإصرار التابعين لهم عن طاعة أسسهم ، بالمبدع
الصفحه ١٨٥ : حد الجسم يوما ما إلى القامة الألفية ، يظهر
بظهوره من أجسام من كان في أفقه من تابعيه ، وأهل طاعته
الصفحه ٨ : على كل عالم أن يعرف الصنعة على حكم النظر لا على حكم
التقليد ، ويجب على كل عارف (٤) أن يعلم بأن الوجود
الصفحه ٩١ : في كل دور ، ويتم دورهم بسابعهم.
(٣) لإقامة الحكمة في
إخراج ما هو في القوة إلى الفعل ، وأن تجعل ما
الصفحه ٩ :
فقد حدد وتاه
وأبطل. ومن سلك طريق التوحيد على حكم القلب والانفراد ، فقد أعدم وعطل.
وقال عالم
الصفحه ٢٥ :
وقال أيضا : باري
البرايا في القدم ، أوجد لهم ذاته ، كما حكم حكم بالحق ، ولم يدع إلى عدم. فهو