الصفحه ٤٢ : قائِماً
بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (٢). فشهد له بالإلهية ، والعزّة ، والحكمة
الصفحه ٤٥ : بقضية العدل وموجب الحكمة ، لا الاختصاص بغير علم ولا عمل ، ولا سابقة
استحقاق جور ، فلمّا تم فعله ، وقبلت
الصفحه ٤٦ : دار الحكمة في القاهرة ، وتضم العلوم العرفانية
الإسماعيلية ، والدعاة الذين جاءوا بعده أخذوا عنه كافة
الصفحه ٤٨ : ، ومن ذلك
أن كثيرا ممن ينتحل العلم والحكمة يعتقدون أنّه سها أو غفل ، أو ادعى ، وهو يجل عن
ذلك ويتكبر. بل
الصفحه ٥٢ :
لجسمه هو الكمال
الأول (١). فإذا اتصل بالعلم والحكمة ، من قبل أولياء الله الذي هو له صورة ، كان له
الصفحه ٦٨ : الملكوتي إلى عالم الكون والفساد.
(١) لأنه بوجوده
الانبعاثي دونهما في الشرف والتقدم ، ولقد أوجب حكم الوجود
الصفحه ٦٩ : الثاني ، بموجب العدل ،
وقضية الحكمة ، وترتبت العقول الانبعاثية الموجودة صورها بإجابتهم للمنبعث الأول
الصفحه ٧٤ : الطبيعية بما أقامه من السنن والوضائع وبسطه من الحكم والشرائع
في عالم الدين.
(٢) لتمامه وكماله في
أول
الصفحه ٨٩ : بالفعل الذي يستند إليه.
وقال أيضا في فصل
آخر : فالمنبعث الثاني لا يشبه الأول ولا ما يجمعه وإياه حكم
الصفحه ٩٩ : واحدا ممتزجا بعضه ببعض. وكانت تلك الحركات من
حكمة العاشر المتولي لتدبيرهم.
(١) أي أنهم كانوا في
الصفحه ١٠٤ : الإسماعيلية
في تأويلهم الباطني العرفاني إلى أن من كان قبل آدم الجسماني فحكمه حكم من يكون في
آخر الدور السابع
الصفحه ١١٠ : ، واستعلاء حكم الصورة عليها حتى كأن كليهما
شيء واحد».
(٢) سقطت الكلمات
الموضوعة داخل قوسين من ج وط
الصفحه ١١٤ : لمعاني الحكمة السرمدية القدسية
الذين صاروا سببا قريبا للمواليد الروحانية. والحدود في عالم الدين وسائط بها
الصفحه ١١٨ : ، وقطبا جنوب وشمال ،
__________________
(١) مبدأها : مبدلها
في ج. وكل هذه الحركات من حكمة العاشر
الصفحه ١٢٩ : » (١) زاد في قوته ، وهما ضدان ، خصوصا للنيرين عليهما حكم
الكسوف ، فذلك كذلك.
وفلك البروج فيه
الكواكب