الصفحه ٢٢٧ : الحدود ، واحذارا عن الكفر بالله
بالحق المعبود ، وإنّما العبادة بالحقيقة هي الولاية وترتيب كل حد في حده
الصفحه ١٨ : تعالى.
وقال في موضع ثان (١) : الحمد لله الذي عز عن أن يكون له مثال ، وجل عن أن ينعته
بوجه من الوجوه
الصفحه ٤٥ : ظهوره ، وترادف سروره ، ووقع عليه اسم
الإلهية من حيث ولهه في مبدعه ، وحيرته في كيفية إبداعه ، وأيضا بوله
الصفحه ١٩٦ : المؤمنين صلىاللهعليهوسلم في الحجاب ، ما هو البرهان :
نحن في الله لا
حلول ولكن
الصفحه ٢٦٤ : أول الدنيا والقائم هو بشارة الآخرة ،
وإن له شرفا مع النطقاء في الدنيا ، وذلك أن أتماءه وخليفته في دار
الصفحه ٢٨ : معان عرفانية روحانية باطنية.
(٤) سورة ١٨ / ١٠٧ ،
١٠٨.
(٥) لقوله سبحانه :
لقول الله سبحانه في ج وط
الصفحه ٢١٧ : ء والتسليم بالحقيقة.
فقام صلوات الله
عليه مجاهدا مساعدا مرافدا ، حتى نشر الله به الإسلام ، وظهرت القضايا
الصفحه ١٧٣ :
الذي جذبها
بالساري إليها منه ، وهي في الأفلاك الدينية بتأييد المتحد به ، الممد له بروح
قدسه نهاية
الصفحه ٢ :
وأشهد أن لا إله
إلّا هو شهادة من عرف حدوده حدا حدا (١) ، وسلب عنهم الإلهيّة وجردها عنهم (٢) ؛ له
الصفحه ٢٢ :
صلىاللهعليهوسلم في ذلك قولا يدل على معنى حقيقة التوحيد بقوله : إن الله
موحّد ، والمؤمن أيضا
الصفحه ٢٧٥ : الميزان الذي هو السابع فيغتذي الحيوان وينمو
ويتفكّه الإنسان ويتنعم ، ويكون سبيل الأرض في هذا المقدار سبيل
الصفحه ١٢ : اثنين يوجد في كل واحد منهما ما يباين به الآخر ، وبه تقع الاثنينية
، والله تعالى في ذروة لا يجوز أن يكون
الصفحه ٢٧٢ : (٢) له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ، لمن عنده أصول. ولم يبق
لنا إلّا زيادة فصول في معاد النفس إلى
الحدود
الصفحه ١٠٨ : . وقد أجاب العاشر في آخر مراتب
العقول السبع ، وأقر للسابق عليه بسبقه له ، وفضله عليه ، والتزم به ، وجعله
الصفحه ٧ : دار المعاد إن شاء الله تعالى.
الباب الحادي عشر
: في القول على معرفة الحدود (٢) العلوية والسفلية