الصفحه ٦ : حول لي (٢) ولا قوّة في ذلك إلّا بالله العلي العظيم ، هو وليّي وناصري
ومعيني ، وبه أستعين. فما جئت فيه
الصفحه ١١ :
قال سيدنا المؤيد (١) قدس الله روحه في بعض خطبه : اللهم يا من وقع اعترافنا
بصدق ما قاله في حكيم
الصفحه ١٧ : يشاركه شيء فيها من بعض الجهات لوجب أن
يكون ذلك الشيء مباينا له من الجهة التي لم تقع المشاركة فيها ، وإذا
الصفحه ٣٣٠ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
٤٩ : ١١
٥٧ / ٥
لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
الصفحه ٢٢٠ :
معرفته إلّا رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) (١) والأئمة من ولده صلى الله عليهم أجمعين (٢) بل عرفه
الصفحه ١٨٠ : ، لأنها غير مدركة ، وإذا كان كل عقل قد قام بالفعل في دار القدس «وقد تشخص
بكماله وتمامه ، وليس» (١) له نطق
الصفحه ٢٣٠ : بالفعل لها عند مصيره إلى عالم الحس ؛ إذ كان وجودها له في
تلك الظلمات وضيق الأحشاء التي إليها كان مصيره
الصفحه ٣٠٥ : ، فيهم نفسه بقلة من القبول بعد أن تصبح له
، ولم يقدر وقد حصلت له ثمرة أفعاله يدب بها في مفاصله وعظامه
الصفحه ٢١٦ : فيهم
له : ويستودعه فيهما له في ط.
(٨) الذي : سقطت في
ط.
الصفحه ٢٣٥ :
ميعاد الله تعالى في خلقه حيث يقول :
(ما
كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٩٧ : إذ لا أصل للشر في الإبداع.
وكما جاء عن
الحكيم إذا كان الله عدلا في قضائه ، فما مصاب العالم إلّا
الصفحه ٤٢ :
وتمييز وفطنة في
كون ذلك العالم الروحاني النير الكامل في ذاته (١) وظهورهم معا ، ولا إدراك له في
الصفحه ٢٩ :
، متميزة عن العقول الحائرة الخاسرة ، أهل الشك والإلحاد والتيه في طرق الفساد ،
أهل الشرك الذين وصفهم الله
الصفحه ٧٥ : مسرته بما عقل وحصل له ،
من صورة المتقدم عليه في الوجود ، أكثر من مسرته بإحاطته بذاته وعقله إياها بذاته
الصفحه ٩٨ : ، عاشرا
في الرتبة ، وحصل له بتلك المادة ولجميع العقول السابقة عليه الكمال الثاني
والوجود الثاني الذي به