الصفحه ٥٠ : معتمدا في بحثه على ما ورد
في كتاب راحة العقل للكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث فيذهب إلى أن
الصفحه ٣٠٩ :
والخلاف وسائر طوائف الأعراف من المفرطين في الطاعة ومعرفة حدود دين الله عزوجل ، المحرفين المبدلين ، من
الصفحه ٢٦ :
لتوحيده وتمجيده ، وتنزيهه وتجريده ، إلّا بمعرفة حدوده (١).
وقد جاء عن سيدنا
حميد الدين ق س. في آخر كتاب
الصفحه ٢٦٢ : وضعفه ، ويشير أيضا بأن القائم صلوات الله
عليه إذ قد صار في مرتبة العاشر وخلفه ، وتولى الفعل في عالم
الصفحه ٧٦ :
وإن من زل عن حده
، سقط وهبط ، ومن لم يلتزم بواسطته كان في بحر الهيولى يتورط. فالمنبعث الأول هذا
الصفحه ٢٩٨ :
تبعث للثواب
والعقاب جميعا. وحملوا ذلك القدرة بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.
وفرقة من الفلاسفة
الصفحه ٣٨ : ، ويبرهن
إرادته. وإلّا لم يكن لقارئ كتابه محصول فائدة ينتفع بها. وهو نضر الله وجهه ما
وضع كل فصل في موضعه
الصفحه ٣٢٩ :
٤٣ / ٨٤
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ
٢٢٥ : ١٣
٤٦ / ١٠
الصفحه ١١٥ : عليه في
__________________
(١) انظر المشرع
الرابع من السور الخامس من كتاب راحة العقل للكرماني
الصفحه ١٢١ : . وما بين قوسين سقط في ط.
(٢) الاسم مأخوذ من
الآية «إن كتاب الفجار لفي سجين» ويرمز المؤلف من خلف هذه
الصفحه ١٤١ :
وكثر هبوب الرياح
في أول الألف السادس المحيية ، والغاذية ، الملحقة للنبات والشجر. فكثرت فيه
الحبوب
الصفحه ٢٧٠ : التصريح ، وفي هذا المقدار كفاية لمن عنده علم من الكتاب.
فإذا انتقل إلى
العالم الروحاني يكون كلّا لمن
الصفحه ٢١٨ : الله لا يقبل توبة نبي ولا اصطفاء وصي ، ولا إمامة «ولي
، ولا عمل طاعة من عامل ولو تقطع في العبادة واجتهد
الصفحه ٢١١ : وهو يشهد لمتم دوره وشريعته
ومنهاجه ، وهو منسوب إلى عبد الله بن ميمون في التربية.
فتلك خمسة عشر حدا
الصفحه ٢٢١ : إليها كما قدمنا ذكره ، بأنّه الله الخالق البارئ المصور ، لما دنا وعلا في
السموات العلى ، والأرضين السفلى