الصفحه ٦١ : العقل بكونه علّة ومعلولا ، وجوده في ذاته ليس إلّا عنه الذي هو خارج عن ذاته
تعالى وتكبر ، وبذلك نطق
الصفحه ٢٣٦ : المطلوب ما وصفه الله تعالى في كتابه في جنات ونهر ، في مقعد
صدق عند مليك مقتدر. وكل شيء فعلوه في الزبر
الصفحه ٢٣٢ : الأنبياء والأوصياء والأئمة ، له نفخا أولا ، كما بينا. قال الله تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا
الصفحه ٢٤٥ : قدر قوّته وكثرة من استجاب له كالجسم الكبير الكثير
الآلات في الأعضاء التي تجتمع إلى المجمع الأعلى
الصفحه ٤٣ : النفي تثبيتا (٢) بقولك : إلّا الله. فدل أن ثمة إله مبدعا للمبدع ، فكان في
نفي المبدع الإلهية عن ذاته
الصفحه ٢٥٣ : يعقوب في فصل من الكتاب : ودائرة السابع سبيلها كدائرة الرسول مجمع الأجزاء
وقبولها من قبل اتصالها وأدائها
الصفحه ٥١ : جهة ذات المبدع فردان بكونهما مبدعين كمالا أولا ، وكمالا
ثانيا.
فهو نضر الله وجهه
قد بين في هذا الفصل
الصفحه ٣٣ : (٤) الخيانة ، وتجعله لخلاص صورتك ، وإنارة بصيرتك ، والله على
ما نقول وكيل.
نعود إلى ما كنّا
فيه : فجميع أهل
الصفحه ٤٤ :
بابه ، ولا يطاع إلّا من أسبابه ؛ فهذا ما جاء عنه. فحجابه هو المبدع الأول ،
وبابه النهاية الثانية في
الصفحه ٢٠٧ :
بعدهم ، وحدودهم
بيان ذلك قوله : أرباب أدوار فيها تقدمت الأنبياء والأسباب.
ثم قال : وأدوار
تقدمت
الصفحه ٣٠٨ : سيدنا
المؤيد أعلى الله قدسه ما يؤيد ذلك ويصححه باتفاق في المعاني والألفاظ قال : وكل
نفس خالفت وقصرت
الصفحه ٣٢٧ :
اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
٣١٢ : ١٣
٢٣ / ١٣
ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي
الصفحه ٢٨٧ : ثم رأى (١) نعيما وملكا كبيرا ، كما قال الله سبحانه ، والملك هو
الإمامة والقوة والبسط في العلم الحقيقي
الصفحه ٦٢ : أن يكون في الوجود مثله ، أو في مكان توهم أن يكون وجوده عن
الله تعالى بوجود شيء آخر شاركه في الوجود
الصفحه ٢٨٦ :
الثاني ؛ وعلم
الأدب من الكمال الأول فقط لا فائدة ولا عائدة. وقال بعض أهل الحقيقة في ذلك من
شعر له