الصفحه ٥ : ، ويغفر له ، ويرحمه ، إنّه قادر على
ذلك إن شاء الله. ويلفظ فيه من غرائب الحكم المكنونة ، ومعاني العلوم
الصفحه ١٧٥ :
قال ابن حمدون (١) في رسالته التي أضافها (٢) إلى منصور اليمن نضّر الله وجهه قال : والنفس الناطقة
الصفحه ٢٠٩ : الله ، وكان ولده محمد صلىاللهعليهوآله في المهد ، فأحضر من حضره واستكفل ولده عبد المطلب لولده
محمد
الصفحه ٢٩٩ : العذاب ، يكون هذا يموت ويحيا في القالب الذي هيئ له ، هذا
يقولون فطس ، وهذا عطس ؛ وما لعدل هاهنا في الجسم
الصفحه ٥٤ :
أولها أن يكون
حقّا أولا بوجوده عن المتعالي غاية تنتهي إليها الموجودات في وجودها (١) ، يعني في
الصفحه ١١١ : (٣) :
إن الشر لا أصل له
في الإبداع من جهة المبدع سبحانه ، فإذا سائل سأل وقال : فمن أي جهة حدوثه؟ فليعلم
الصفحه ٣٢٦ :
لِيَمِيزَ اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ
٢٤٦ : ٣
١٠ / ٣١
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ
الصفحه ٨ :
الباب الأوّل :
في القول على
التوحيد (١) مما وضعته الحدود لأنّه أول ما افترض الله سبحانه على
الصفحه ١٩ : .
وقال سيدنا المؤيد
في الدين أعلى الله قدسه : الحمد لله الذي تشبيهه إشراك ، وتعطيله هلاك ، والعجز
عن
الصفحه ٥٢ :
لجسمه هو الكمال
الأول (١). فإذا اتصل بالعلم والحكمة ، من قبل أولياء الله الذي هو له صورة ، كان له
الصفحه ٢٤٦ : الفعل والتدبير لعالم
الطبيعة به ، ويخلفه في مكانه ، ونحن سنحقق ذلك في موضعه إن شاء الله تعالى.
فإذا
الصفحه ١٢٨ : للأمهات الأربع ، فاعلة مؤثرة فيها. اهبطوا منها بعضكم لبعض عدو.
فالفلك قابل
لتأثير عالم القدس ، وهو له
الصفحه ٢٦٨ : والجسمانيين بأمره ووحيه وكلمته. فدل ذلك
أن الولد التام في الحقيقة هو صاحب القيامة ، لأن الله سبحانه قد بين
الصفحه ٢٩٢ : الله سبحانه الذي تصور النفس الناطقة التي
تتخلص بها في معادها عند عودها إلى معدنها التي جاءت منه ، وتنال
الصفحه ٢٥٧ : (٣).
__________________
(١) ابن إسماعيل :
سقطت في ط.
(٢) صلوات الله عليه
: سقطت في ج.
(٣) سقطت الصورة من ج
وط.