الصفحه ٢٢٨ : لدين الله تعالى
التي هي الفاعلة والمؤثرة فيها سلبا لرذائلها بالأعمال (٦) المندوحة ، وكسبا إياها المعارف
الصفحه ٣٩ : لا مثل معلوم كان له نظير فيه ؛ ولا
لشيء ، أي لا لحاجة في زيادة ولا نقصان في ملكه ومشيئته ؛ فكان وجود
الصفحه ١١٦ : ، فصار عقله ذلك صورة في
ذاته ، مقومة له ، بها قيامه بالفعل كاملا في التقديس والتحميد والتسبيح ، وبها
الصفحه ١٥٩ : به ، الأول في البداية ، غاية كل غاية ، وجه الله الكريم ، واسمه العظيم.
ثم أمر من تلك
الأشخاص أحد
الصفحه ٢١٢ :
كان في الحرم ، فمضى الرسول فلقيه كاهن من الأحبار فسأله : أين تريد؟ فكتمه ، فقال
له لا تكتم. لقد (١٢
الصفحه ٢٦٥ :
ونحن اليوم نأتي
بما جاء عن سيدنا المؤيد نضر الله وجهه ورزقنا شفاعته في صحة ما تقدم به الكلام
الصفحه ١١٧ :
هي له كمال إلى ما
فيه دوام غبطته وبقائه.
وهذا فصل قد أوضح
فيه أن الحياة هي الصورة ، وبالحقيقة
الصفحه ١٨٧ : كانوا ممن يعمل صالحا في العلم ويخلطه بعمل
سيئ في العمل الشرعي ، كما ذكر ذلك سيدنا النعمان (٢) وسيدنا
الصفحه ٤١ : الإمام
الفاطمي القائم بأمر الله الخليفة الثاني في المغرب (٢٨٠ ـ ٣٣٤ ه.)
(٤) يقصد المبدأ
والمعاد.
الصفحه ٦٤ : شاغلا مرتبة الواحدية
بسبقه في الوجود إليها ، وكونها له حقّا جنس واحد ، ثم كون المبدع الذي هو الموجود
الصفحه ١٣٢ :
فهذا فصل أوضح فيه
أن الشمس مركز الحياة الهيولانية التي هي الصورة التي سمّاها الملك المقرب الذي
الصفحه ٢٨١ : ، فكانت موادهم منهما ، ففي أصل الخلقة
ونشوء الفطرة أن الإنسان لا بد له في آخر أمره وكمال صورته ، أن يصير
الصفحه ٣٤ : ما جاء به أهل الظاهر ، باعتقادهم أن
الله تعالى خلق آدم من طين على ما جاء في التنزيل ، ولا مخلوق معه
الصفحه ١٦٦ : ، يدعو إلى توحيد الله سبحانه وحكمته ، رتب في
فلك الدعاة
__________________
(١) يعني الإمام
المستور
الصفحه ٢٦٧ : ء والأوصياء والأئمة صلى الله عليهم أجمعين.
وقال أيضا : وإن
النفس لما علمت وصح في ذاتها أنها لا تبلغ من حد