الصفحه ٢٨٣ : والحجّة ، بتصورهم (١) بصورتهم اللطيفة الروحانية ، فلا تزال ترتقي من حال إلى
حال ، ومن درجة إلى درجة حتى
الصفحه ٣٠١ :
العذاب الأدنى
ذكره الله تعالى إلى قيام القائم ، فإذا حان قيامه استخرجت نفوس الظلمة من أول
الزمان
الصفحه ٤٢ : ما أوجده من عدم لا أصل له فنفى عن الجميع من عالمه
الإلهية ، وأثبتها للمتعالي سبحانه المحق الذي لا شبه
الصفحه ٤٨ :
رفعة وشرفا من
أبناء جنسه (١) ، إذ لم يفطنوا بما فطن به ، ولم يسارعوا إلى ما وقع عليه (٢) ، فعلم
الصفحه ٥٣ :
وقال أيضا :
والإبداع الذي هو المبدع بكونه عين الكمال متجالل عن أن يكون ناقصا فيرجع إلى ذاته
الصفحه ٥٨ : الإبداع علة لوجود الموجودات ،
إلى قوله : ولما كان المبدع الأول هو الحي الأول ، ولا يكون حيّا ما لا يفعل
الصفحه ٧٦ : والفتح والخيال الذين اختصوا
بالتأييد ، وذهبوا إلى أن جميع الأنبياء لم يتصل بهم الوحي إلا بواسطة هؤلا
الصفحه ٩١ : إلى المئين ، كان ذلك موجبا على ذلك (١). وهذا الفصل قد بين فيه مرتبة العاشر ، انّه يقوم في العدد
بعد
الصفحه ١٣٧ : ألف سنة ، من جملة الكور
الأعظم ، والابتداء منها لزحل ؛ وكل كوكب منها يرافده ألف سنة إلى أن يفي العدد
الصفحه ١٥٥ :
الثمينة ، وبقيت
في الأرض ما تعود إلى السحيق ، ثم إلى القامة الألفية. ثم تلحق بعد حين بغيرها بعد
الصفحه ١٦٦ :
عبده ورسوله ، وصفيه وأمينه ، جاء بالصدق ، وهدى إلى الحق ، بلغ الرسالة ، ووفى
بالأمانة ، وبعد عن الخيانة
الصفحه ١٧٤ :
والأجرام ، وقد
جاوزت الصور المعكوسة ، والمنكوسة والموكوسة ، والمركوسة.
فلما صعدت إلى
الكمال
الصفحه ١٧٦ : الوضيئة (٢) من رسائله في صورة أقسام الموجودات في الدائرة نضر الله
وجهه : والعرض ينقسم إلى الجسماني ، وإلى
الصفحه ١٧٨ :
الجاذب لصور المستفيدين إلى صورة المفيد ، وهو مغناطيسها الممسك لهاتين الصورتين
على سبيل حجر المغناطيس
الصفحه ١٨٥ :
فهذا القول يفصح (١) بأن تلك الجملة إذا خرجت إلى الكمال الأول ، استجاب كل شخص
عائد من جسم محدود