الصفحه ٣١١ :
ممنوع عن الرجوع
إلى المركزين ، ويصير في حيز الحسية من الكثافة كما ذكرنا من تأويل الادراك.
فلطيفه
الصفحه ٢٠ :
مقدور عليه (١). ولما كان الإبداع فعلا ووجودا محضا ووجهه إلى أن يكون
موجودا ، فهو عمّا هو خارج عن ذاته
الصفحه ١٧٥ :
قال ابن حمدون (١) في رسالته التي أضافها (٢) إلى منصور اليمن نضّر الله وجهه قال : والنفس الناطقة
الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان
الصفحه ٢١٤ :
الغمامة التي أظلته «يوم أمر عمه إلى بحيرا في تجارة خديجة» (١) ، ومثل الشجرة التي دعاها فخرت حتى وقفت بين
الصفحه ٢١٧ :
نهاية النهايات
وغاية الغايات ، صاحب الظهور اللطيف المتسلسل معناه من أول السلالة الشرعية إلى
ظهوره
الصفحه ٢٣٠ :
المواد ، وينتقل
من رتبة النطفة ، إلى رتبة العلقة ، ومن رتبة العلقة ، إلى رتبة المضغة ، كذلك إلى
الصفحه ٢٥٤ :
كما استخلصه الأول.
فآدم كان أول
النطقاء والأجزاء ، والنطقاء من بعده على ما هذا سبيله إلى ما كان محمد
الصفحه ٢٨٨ :
ومن درجة إلى درجة
، فعند ذلك ترى ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر.
ثم قال
الصفحه ٤٠ :
وبالفعل (١) بالتدريج حتى تكون نهايته تامة كاملة ، وبلوغه إلى الحال
الأفضل ، والأمر الأكمل ؛ وهذا
الصفحه ٤٣ : عظمته وجلاله وسناء نوره وبهاء قدرته ، على ما أبدعه ، الذي نفى عن هويته
الإلهية ، وأقر لمبدعه بالوحدانية
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ٩٢ :
المراتب بصدور
معلولاتها إلى الوجود وترتبها في مراتبها واحد دون آخر ، ولم يبق هناك من الأمور
ما لم
الصفحه ١١٣ :
أعراف عليها
واقفون ، وبرازخ لهم إلى يوم يبعثون ، كلما بليت صورة بالفساد كونت أخرى (١) بالكون. فهم
الصفحه ١٤٨ :
ورافده كل كوكب
على ما بينا إلى وفاء خمسين ألف سنة ، إلى ما يكون المنتهي سبعة آلاف زحل ، ثم كان