الصفحه ٢٧٠ :
بمنزلة النفس
وقابلها وأخذ منها بغير واسطة ووصلت إليه المادة من الأول بتوسط العلة فقام مقام
النفس
الصفحه ٣٣ : الشرائع من الأولين وفرق الآخرين ينتحلون في ذلك انتحالات (٥) ويرجمون أقوالا. فمنهم من يقول : إن الله سبحانه
الصفحه ٢٧٩ : المتقدم عليه ، له ساحة عظيمة ؛
فساحته أي (١) دوره من أوله إلى آخره ، فيها عين جارية هو الوصي بعلمه
الصفحه ٢٩١ : ء الأول الذي هو من الأساسين ، وإنّما
تطلب الغذاء من الأصلين الروحانيين بمادة الواسطة التي هي بينها وبينها
الصفحه ٣٠٤ : على مرتبة ما من أول حالها ، فإذا بطل أجسامها عادت سالكة في مهاوي
العقاب والظلمة فلا تزال في العذاب من
الصفحه ١٨ : عنصرها ، وقاصرة عن الاخبار عما
لم يكن من جوهرها. وقال في موضع ثان : وقال في موضع ثاني من أول الرسالة
الصفحه ٢١٧ :
نهاية النهايات
وغاية الغايات ، صاحب الظهور اللطيف المتسلسل معناه من أول السلالة الشرعية إلى
ظهوره
الصفحه ٧٥ : الكمال وثمرته ، التابع
وجودها لتلك الذات. وإن ذلك لا بقصد ، بل من ذاته بذاته كفعل الأول.
وقوله : فوجود
الصفحه ٢٥٨ :
الأول الذي هو
المبدع الأول دائرته الأولة ، والثانية للمنبعث الأول الذي هو حجابه وجنة من صعد
من
الصفحه ٢٩٦ : واعترف بقصوره بغير قصد ولا عمد
، وشهد لباري البرايا بالإلهية ، ولم يقر من القسم الأول الذين تصوروا بصورته
الصفحه ٦٩ : الثاني القائم بالقوة في السهو عن فعل ما كان يجب فعله
عليه من ذاته بذاته في ذاته ، لا بقصد قصده الأول ولا
الصفحه ٥٥ : ، وكل حد من ذلك العالم مقابل لحد من
حدود الدين ، ولهؤلاء الحدود الثلاثة كمال أول هو ظهورهم بالقامة
الصفحه ٣٠ :
الذي هو ذات الحيوان والنبات أثر من المبدع الأول. وكذلك هو أصل الموجودات (١) وأولها وواحدها ، ومبدأها
الصفحه ١٠٨ :
وما أنا لاق من
نعيم متى أرم
له الوصف تعجز
فكرتي وذكائي
ونحن
الصفحه ٥٠ :
مادة هي غيره.
وإنّما قلنا إنّه فعل في ذاته ، لكونه أول موجود ، فقد بين أنّه فعل ذاته لا من
مادة