الصفحه ١٤٤ :
منافذه أن يغشاها الماء الذي هي فيه. فيبقى نسيمها على ما تكون الأجنة في الأرحام.
فلمّا تخطط كل
صورة في
الصفحه ١٦٢ : ، وعطلت الحدود ،
وأشرك في توحيد المعبود «ثم حدث دور الستر سبعة آلاف سنة» (٢).
وقام قائم الستر
بالكشف على
الصفحه ٢٠١ :
يفهمك ، ظهوره
بالشيء إقباله عليه ، وغيبته قبضه إليه ، وهو المشير إليه في شعره بقوله «بيانا
الصفحه ٢٢٧ : . قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : المرء يحشر مع من أحب. وقال أبو عبد الله الصادق صلوات
الله عليه : من
الصفحه ٢٤٨ :
للخلق الجديد على
ما ذكرناه في باب البعث ، ويتمكن في العالم بانطباع الموجودات له ، حتى إنّه لو
جاز
الصفحه ٢٦٨ : ورتبت المراتب الروحانية والجسمانية على خير نظام
لإخراج الولد التام الذي يقوم مقامها ويحمل أثقالها
الصفحه ٢٧١ : واحدا وهو الولد التام الذي هو قائم القيامة في آخر الزمان الذي تدور عليه
الرتب السبع الروحانية وينال
الصفحه ٢٧٧ : يقدم عليه من الطيبات والنعم والبركة ،
مدينة مبنية هي مأوى من تقدمه من أمثال المتخلصين (٢) السالكين طريق
الصفحه ٢٨٢ :
عليه ، لأنّه هو الصراط في كل وقت وحين وأوان ، وهي الدرجة التي يبلغ بها إلى ما
لا نهاية كما قال النبي
الصفحه ٢٩٢ :
أشرف هذا الإنسان
وأجله إذا عرف ذاته ، وما أنعم الله عليه من فضله على أيدي أوليائه وحدوده.
وقال
الصفحه ٦ : حول لي (٢) ولا قوّة في ذلك إلّا بالله العلي العظيم ، هو وليّي وناصري
ومعيني ، وبه أستعين. فما جئت فيه
الصفحه ١٢ :
تعالى لا ينفى ،
ولا يعطل ، ولا يقال عليه ما يقال على مخترعاته ، ولا يبطل.
قال مولانا أمير
الصفحه ١٣ :
خالقها إلّا بما
دلها عليه ، ودعاها بما علمها من العبادة له إليه ، لا إله إلّا هو ربّ العالمين
الصفحه ١٧ :
والإنسان المصنوع
على أن ذلك محدث مبدع ، مخالف لمبدعه ، الذي ليس له مثل ، ولا شبه ، لقوله تعالى
الصفحه ٢٥ : (١) ، وكل ينظر إليه على قدر صفائه ، أو كالناظر إلى وجهه في
المرآة. آنس إليهم لتثبيت الحجة عليهم ، إذ هم