الصفحه ٢١ : الشمس فيما عليه هويتها على أمر تخطف الأبصار إذا
قابلتها ، فتعجز وتبرق ، فتنقلب عنها خاسئة وهي حسيرة
الصفحه ٣٩ :
الحق تعالى لا من شيء ، أي لا من مادة تقدمت عليه ؛ ولا بشيء ، أي لا بآلة استعان
بها عليه ؛ ولا في شي
الصفحه ٤١ :
الأول ، وذلك أن
الشخص البشري يولد الكل منهم أطفالا جهالا لا علم لأحد منهم يفضل به على من سواه
الصفحه ٥٧ :
على الغايات التي تبهر الأنفس ، وكان البهاء والمجد والمسرة والاغتباط للذي يكون
كماله الثاني بجوهره أعظم
الصفحه ٥٨ : الإبداع علة لوجود الموجودات ،
إلى قوله : ولما كان المبدع الأول هو الحي الأول ، ولا يكون حيّا ما لا يفعل
الصفحه ٦١ : العقل بكونه علّة ومعلولا ، وجوده في ذاته ليس إلّا عنه الذي هو خارج عن ذاته
تعالى وتكبر ، وبذلك نطق
الصفحه ٦٣ : على ما تقدم الكلام عليه لم يجز أن يكون الموجود عن هذا الفرد
الأحد الموجود أولا (١) فردا واحدا بكون هذا
الصفحه ٦٤ : للإبداع الذي هو المبدع هو علّة لكون وجود ما
وجد عن المبدع الأول لا من جنس واحد.
ثم كون الموجود عن
الصفحه ٦٨ :
وهو سهو وغفلة بلا
قصد ، ولا عمد. ثم سها أيضا عن الأصل الأول ، الذي عليه المعول ، إذ لم يلتزم
الصفحه ٩١ :
الناطق في دوره ،
ثم يظهر بأمر جديد ، في دور جديد.
ولما كان وجود ما
بعد العشرة على صيغة الآحاد
الصفحه ١٠١ :
التاسع من منيرة
البصائر قال : نقول وبالله أستعين ، وعليه نتوكل ، إنّه لما كنا قدمنا في الباب
الصفحه ١٠٨ : الآن نعود
إلى شرح ما قدمنا عليه القول : وذلك أنّه لما جرى في عالم الإبداع الدعوة الأولة
بالمنبعث الأول
الصفحه ١١٦ : بعقله ما هو خارج «عنه ومصادفته ذاته على أكمل الأحوال
والجمال الذي» (٢) يليق به أعظم حبور ، وأعظم مسرة
الصفحه ٢١٦ : الشرائع ، وزوّجه صاحب الوقت بخديجة
بنت خويلد (عليهاالسلام) (١) وهي حجته فزاوجها على الظاهر والباطن كما
الصفحه ٢١٩ : التأويل ، فأوجب لأهل باطن
الباب الثواب والرحمة ، وعلى أهل ظاهره العذاب والنقمة ، إذ كان باطن الباب هو