الصفحه ٢٢١ : إليها كما قدمنا ذكره ، بأنّه الله الخالق البارئ المصور ، لما دنا وعلا في
السموات العلى ، والأرضين السفلى
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أثبت قراءة فاتحة الكتاب ولم يلحن فيها تمت صلاته ،
والحمد هي سبع آيات. أي على الحدود السبعة
الصفحه ٢٧ : الحروف ، وإنّها لا تقع من الحروف
إلّا على ثلاثة : الألف ، والواو ، والياء.
وقال : تحت هذا
تفصيل
الصفحه ٤٠ : : اللهم يا
من جلّ عن علة المحدود وعلا عن ذكره الموجود وخفي في وجوده وظهر في حدوده دل بما
ظهر من الموجود في
الصفحه ٧٠ :
الباب الرّابع
«في القول على
المنبعث الأول القائم بالفعل وما ذلك الفعل؟» (١)
ونحقق ما ذكرناه
الصفحه ٢١٣ : اشترى منها سلمان وامتحنته بغرس
ثلاثمائة نخلة عند تمام آخر نخلة منها تطعم الأولة ، ومثل اقتراح قريش عليه
الصفحه ٢١٤ : النجاشي ساعة وفاته وصلاته عليه ، ومثل تفله في بئر معطلة حتى أفاضت بالماء.
وهذا قليل من كثير لو تقصيناه
الصفحه ٢٢٥ : هذا الرجل المقبل ، إذا هو. وإذا هو عليّ صلوات الله
عليه وآله.
وكان ممثول سليمان
في الملك الذي هو
الصفحه ٢٤٧ :
القيام بالفعل
والقدرة والمعجزات والتمام والكمال ، ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على
قلب
الصفحه ٣٠٥ :
أحواله ضعفا ، وذلك بانتفاخ جلده ممّا خرج عليه من البثور (١). فسلوكه في ذلك سلوك أهل الويل وانطماس عينيه
الصفحه ٩ :
فقد حدد وتاه
وأبطل. ومن سلك طريق التوحيد على حكم القلب والانفراد ، فقد أعدم وعطل.
وقال عالم
الصفحه ٢٩ : ص
(١) : تدلك الصنعة على صانعها ، والفعل على فاعله. فهم زبدة الصنعة وأجلها ،
وأعظم بها لنطقها بالتوحيد
الصفحه ٥٠ : ، وهو ما ذكرناه ، وفاعل لا في مادة هي غيره ، وهو ما يصور به تابعيه على ما
نبيّنه في موضعه.
وقال في فصل
الصفحه ٥٢ : من جهة إنّهما قد صارا شيئا واحدا.
وكذلك سئل سيدنا
حميد الدين : هل على الابداع تكليف؟ فقال : التكليف
الصفحه ٧٢ : عقلا قائما بالقوة يسمى الهيولى والصورة ، مزدوجا في
ذاته كالنسبة التي عنها وجد ، ويأتي عليه الكلام في