الصفحه ٧ : للصواب
:
الباب الأول : في
القول على التوحيد من غير تشبيه ولا تعطيل.
الباب الثاني : في
القول على
الصفحه ٥٩ : ، للفساد الذي يتضمنه هذا القول ، لأن القديم من الأسماء
التي يسميها العلماء المضاف ، وهو اسم واقع على شي
الصفحه ٨ :
الباب الأوّل :
في القول على
التوحيد (١) مما وضعته الحدود لأنّه أول ما افترض الله سبحانه على
الصفحه ٢١٨ : إلّا» (٢) بولاية علي بن أبي طالب صلوات الله عليه «وآله فمن أتى
بغير ولاية علي بن أبي طالب صلوات الله
الصفحه ٣١٣ :
فرغ الكتاب وختمته
بالحمد لله ربّ العالمين والشكر له على ما أعطى وأولى ، المؤيد لعباده الموحدين
الصفحه ٦٠ : (٢) على هذا الأول ، لكونه موجودا وشيئا تقدمه ، فاستحق اسم
القدم بتقدمه على هذا الشيء الذي تأخر عمّا تقدم
الصفحه ٩٩ : ، وترتب على ما خطر في باله. وسفل من سفل ، وتكثف واستحجر ،
على قدر إصراره (١) ، على سبيل صحابة الرسول
الصفحه ١٣٢ :
القول على التوحيد المحض ، ومعرفة المختص برتبة الوحدة والتوحيد بسبقه سدرة
المنتهى. ثم على جنة المأوى
الصفحه ٣٤١ : : في القول على التوحيد من غير تشبيه ولا تعطيل......................... ٨
الباب الثاني : في القول على
الصفحه ٣٥ : ) (٣). وقوله : (عَلَّمَهُ
شَدِيدُ الْقُوى) (٤). وقوله : (نَزَلَ
بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ
الصفحه ٦٢ :
ما هو عنه وجودها
علّة ، ومن جهة ما يوجد عنه عالا (١).
فالأمر هو علّة
البدء فهو من جهة ما وجد
الصفحه ٧٥ : عين البيان ،
وأوضح البرهان على ما أوضحناه وشرحناه ، من التزامه بهذا الحد الجليل ، وخضوعه له
، وخشوعه
الصفحه ٨٦ :
كالأنثى. وكذلك
العالم الروحاني للعالم الجسماني الطبيعي على هذه الصفة. فالعالم مرتبط بعضه ببعض
الصفحه ١٠٤ :
إبداعه لا من شيء
ولا بشيء ، ولا في شيء ، ولا على شيء ، ولا مع شيء ، ولا مثل شيء ، ولا لشيء. بل
الصفحه ١٠٩ : . وكان المقرّ بالمبدع السابق منهم على ما فعل العاشر
زوجا للعاشر في تصوره ذلك. فهو آدم الروحاني الذي