الصفحه ١٣٢ :
فهذا فصل أوضح فيه
أن الشمس مركز الحياة الهيولانية التي هي الصورة التي سمّاها الملك المقرب الذي
الصفحه ١٣١ : ، وثانيهما
الإنسان الذي هو الجامع للفضائل الذي إليه تنتهي أنوار المؤثرات من العوالم كلها ،
أعني النهاية
الصفحه ١٥٨ : إلى ما هنالك ، إذ هو زبدة
العوالم (٢) أجمع ، وبسببه تحركت المتحركات ، وتمكنت المتمكنات ، وتزمنت
الصفحه ٢١ : ط
تالي في ج.
(٢) أي لا يدرك إلا
بالإقرار بأن لجميع العوالم مبدعا أبدعهم تعجز العقول عن إدراكه
الصفحه ١٣٥ : المكنونة بالآلة
المعتدلة الشريفة السعيدة (٣) الفلكية ، وقوّة العوالم ، والفلك هو معلول علة العلل
الواحد
الصفحه ٢٨٥ : .
وفرقة ثالثة هم
الحكماء الإلهيون الذين يعرفون ويعلمون العوالم الثلاثة بحقيقة معرفتها ، عالم
الملكوت
الصفحه ٢٨٦ : بالحكمة والفلسفة الإلهية
الذين يقولون بالعوالم الثلاثة ؛ وأما أهل الظاهر المحض فهم أهل العمى والضلال
الصفحه ٢٩٧ : وتكبرهم على الحدود ، وانكارهم للمعبود ، فصارت الصورة
الحسية الفلكية هي الحواء التي احتوت على العوالم كلها
الصفحه ٣٠٠ : يهبط كل صنف أعلى إلى ما هو أشر منه على ما رمز
به صاحب رسالة الحيوان.
فتلك العوالم كلها
لا بد لها من
الصفحه ٣ : وخمسمائة ، وسماه الطيب ، وكناه
أبا القاسم وكتب سجلات البشارة بهذا المولود والنص على إمامته ، ولما قتل جماعة
الصفحه ٢٢٠ : الآخر ، وأنا
الظاهر وأنا الباطن ، وأنا بكل شيء عليم ، أنا الذي سمكت سماءها ، وسطحت أرضها ،
وأجريت
الصفحه ٣٥ : : الثقلين ، وأحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله حبل
ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي. ألا وانهما لن
الصفحه ٤٩ : اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ
مِنَ السَّما
الصفحه ٨٥ : عالم الابداع
التالي معه مثل الأنثى القابلة منه. والنبي الذي هو السابق مثل السماء ، والإمام
الذي هو
الصفحه ١٠٧ :
جنس بجنسه
ومشبهه من تربة
وسماء
وإنّي لأرجو ذاك
والله قادر