الصفحه ١٦٠ : بأي بدن تقفين
امام الله ، وبأي لسان تجيبين. وأعدي للسؤال جوابا ، وللجواب صوابا ، واعملي بقية
عمرك في
الصفحه ٢٢٩ : يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً
يَرْجُونَ
الصفحه ٢٥٠ :
ومثل هذا في سورة مريم ، وهو : (يا يَحْيى خُذِ
الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
الصفحه ٢٥٢ :
لا يطيق جملها الا عشرة رجال ، واني لما جئت معه تقدمت أمامه ، فقال لي :
كوني من ورائي ، فاذا اختلف
الصفحه ٢٥٦ :
أسلحة القتال الحديثة ليحفظوا هيبتهم وحريتهم أمام اعدائهم ، ويجب عليهم أن
يتعلموا كل الفنون
الصفحه ٢١٦ : لِمَنْ خَشِيَ
رَبَّهُ).
والتوكل
الحقيقي الصادق يجعل كل ما يسوقه الله الى عبده طيبا وطاهرا وكريما
الصفحه ٢٧ : الخيانة حملة صادقة ، ونفر منها تنفيرا بليغا
، فقال في سورة النساء : (ولا تكن للخائنين
خصيما) (١) أي مخاصما
الصفحه ١٥٢ : صادقة
في ذلك فاطلبي التنعم بالشهوات الصافية من الكدورات الدائمة أبد الآباد (٢) ، ولا مطمع في ذلك الا في
الصفحه ١٧٠ : ، الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين
بالاسحار) (١).
وكأن القرآن
يشير الى أن فضيلة القنوت
الصفحه ١٨٨ : ؟.
أما حظ النفس
من العمل : فلا يعرفه الا أهل البصائر الصادقون.
الثاني : علمه
بما يستحقه الرب جل جلاله
الصفحه ١٩٨ :
يشير اليه بقوله : (إِنَّهُ كانَ صادِقَ
الْوَعْدِ). وهناك الوفاء بالنذر الذي يشير اليه بقوله
الصفحه ١٠٣ : تعرض
الاستاذ الامام محمد عبده لبيان المراد من الصلاة الوسطى ، وذكر خلاف المفسرين في
ذلك ، وأورد الحديث
الصفحه ٢٠٥ :
وان للوفاء
لشأنا وخبرا عند أعلام هذه الامة المحمدية المؤمنة ، فهذا أمير المؤمنين الامام
علي بن
الصفحه ٦٥ : » ، لأنها ترى من حسنها ما يغيظها ويهيج حسدها. ولقد قال الاستاذ الامام
محمد عبده عن الغيظ : «الغيظ ألم يعرض
الصفحه ٩٤ : جاء في الحديث : «من قال لصاحبه والامام يخطب : صه ، فقد لغا».
وفي رواية : «اذا قلت لصاحبك والامام يخطب