الصفحه ٥٠ :
مكانا وكيانا في كل الاحوال ، لأن الاحسان مطلوب في الاعتقاد باخلاص
الاعتراف بالالوهية والتوحيد لله
الصفحه ٧٦ : فيه التصريح بمعنى المدح ، الا في سورة
الكهف ، في الآيات السابقة ، ولكن هذا لا يمنع القول بأن المواطن
الصفحه ١٢٤ :
يُسارِعُونَ
فِي الْكُفْرِ ، إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً ، يُرِيدُ اللهُ أَلَّا
الصفحه ١٣٧ :
لوم النفس
اللوم ـ كما
تقول اللغة ـ هو عذل الانسان على ما لا ينبغي ، ومن ذلك قوله تعالى في سورة
الصفحه ١٤٨ :
ولا في صيف دون شتاء ، ولا في نهار دون ليل ، ولا في ليل دون نهار ، ولا
يأتي في الصبا دون الشباب
الصفحه ١٦٣ :
القنوت
كلمة «القنوت»
لها معنى لغوي ، ومعنى شرعي ، ومعنى روحي أخلاقي. فما القنوت في لغة العرب
الصفحه ١٩٦ :
(ووفيت كل نفس ما عملت
وهو أعلم بما يفعلون) (١). ويقول في سورة الاحقاف : (ولكل درجات مما عملوا
الصفحه ٤٩ :
ونرى الامام
القرطبي يتجه اتجاها ثانيا ، فهو يرى أن «الاحسان» في تعبير القرآن يشمل تحسين
الانسان
الصفحه ٥١ :
وهذه المادة
تدل على التسوية والاتقان والاحسان ، ولقد رأى الرسول رجلا يسرع في صلاته ، فقال :
«لو
الصفحه ٥٤ :
عما يكرهه الله ظاهرا وباطنا ، الى ما يحبه ظاهرا وباطنا ، ويدخل في مسماها
الاسلام والايمان
الصفحه ٧٢ :
الفتوة
كلمة «الفتوة»
في الأصل تفيد معنى الشباب والحداثة ، والشاب الحديث السن يسمى «فتى». ولكن
الصفحه ٩٤ : عتيد؟ أما يستحي أحدكم اذا نشرت صحيفته التي أملاها صدر
نهاره ، كان أكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا
الصفحه ١٦٥ : من سخطك ، وبعفوك من عقوبتك ، وبك منك ، لا نحصي ثناء عليك
، أنت كما أثنيت على نفسك».
وأما القنوت في
الصفحه ١٧٠ :
وهو يتوقف على التفرغ من كل فكر وعمل يشغل عن حضور القلب في الصلاة ،
وخشوعه لما فيها من ذكر الله
الصفحه ١٧١ : بألوهيته ، شاهدون عليها بألسنة أحوالهم وان لم تنطق بها
ألسنة مقالهم.
ويقول القرطبي
: كل موجود في السموات