الصفحه ٢٦ :
ما استحفظوا عليه من كتاب الله ، ولا عذر لهم في ترك استبانة الطريق الموصل
الى ذلك بسهولة وقرب
الصفحه ١٢٢ :
٢٤ ـ الظالم من
ظاهره خير من باطنه ، والمقتصد المتساوي ، والسابق من باطنه خير.
٢٥ ـ الظالم
صاحب
الصفحه ٥٢ : له ذلك على الصراط من وراء
السور ، والله المستعان».
ولقد أشار
القرآن الكريم في أكثر من موطن الى
الصفحه ٥٨ : الاربع فقد كملت شروط التوبة في الشرع ،
ويبدو أن هذا هو المراد من «التوبة النصوح» التي ذكرها القرآن الكريم
الصفحه ٩٤ : ، والمراد هنا السهر أول الليل فيما
لا يفيد ، لانه يمنع من قيام الليل.
* * *
ولكي يشعرنا
القرآن المجيد
الصفحه ٢٠٥ : أبي طالب رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه ، يقول : «ان الوفاء توأم الصدق (١) ، ولا أعلم جنّة (٢) أوفى منه
الصفحه ٣٦ :
والتحلي الكامل
بصفة «المحبة» الصادقة على الوجه الذي تقدم لا يتحقق للانسان الا بتوفيق من الله
وعون
الصفحه ١١٩ : .
والقرآن يحدثنا
في سورة فاطر بأن الامة المؤمنة قد تفوز وتنجو في عمومها ، وقد ينال أبناؤها
حظوظهم من رحمة
الصفحه ١٦٥ :
يقضى عليك ، انه لا يذل من واليت ، ولا يعز من عاديت ، تباركت ربنا وتعاليت
، اللهم انا نعوذ برضاك
الصفحه ٢١٧ : الله تعالى في نظام خلقه ، وهو بذلك يطلبها من حيث أمره
الله أن يطلبها أمرا تكوينيا قدريا ، وتشريعا
الصفحه ٩٦ :
حدثنا القرآن ـ اذا شربوا من خمر الجنة لم تتغير عقولهم ، ولم يتكلموا بلغو
، بخلاف أهل الدنيا ، ولا
الصفحه ١٢٤ : هدفيهما ما بين السماء والارض من افتراق ، وقد عرض
علينا القرآن صورة لذلك حينما قال في سورة يوسف ، عن يوسف
الصفحه ١٢٧ :
والمتعبد ، والمتحرر من العيوب والمآثم. و «التحنف» هو أن يتحرى الانسان
أقوم السبل وأعدل الطرق
الصفحه ٢٥٤ :
بلقيس ، فيجعل من أسباب ثقته بفعل ذلك قوته ، فيقول : (قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا
آتِيكَ
الصفحه ٢٦١ :
وحث القرآن
الكريم على غض البصر بين الرجال والنساء يرتبط في الاصل بما هناك من عورات بين
هؤلا