الصفحه ١٤٧ :
الغزالي ولوم النفس
هذا نص أخلاقي
أدبي رائع ، من كتاب «الاحياء» ، يعطينا فيه الامام الغزالي
الصفحه ١٧٢ : ؟. يستطيع أن يحسن الاجابة على هذا من يحسن تدبر قوله تعالى : (ولقد كرمنا بني آدم ، وحملناهم في البر
والبحر
الصفحه ١٨٦ : .
ورجع فأسلم!!
..
*
وفضيلة الاخلاص
نعمة يمن بها الله تبارك وتعالى على من يشاء من عباده ، واذا أبغض
الصفحه ٢٢٦ : .
١٤ ـ سري
السقطي : التوكل الانخلاع من الحول والقوة.
١٥ ـ رويم
البغدادي : التوكل اسقاط رؤية الوسائط
الصفحه ٣٢ :
، ورافع أبنية العز والسلطان ، وروح العدالة وجسدها ، ولا يكون شيء من ذلك بدونها.
واليك الاختيار
في فرض
الصفحه ٧٨ : الاصم ، وغيرهم.
وخير الفتيان
هو من يفقه الفتوة ، فيحسن تصويرها والتعبير عنها ، ثم يحسن التزامها والعمل
الصفحه ١٦٤ : الطاعة ، لان جميع هذه الخلال من الصلاة والقيام فيها
والدعاء وغير ذلك يكون عنها».
وقد أوصل
العلماء معاني
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو توكل المتوكلين ، وهو كما يصوره ابن عطاء : «من توكل على
الله لغير الله لم يتوكل على الله في توكله
الصفحه ٢٤٥ :
وهو الذي كان
يخشع في صلاته ، ويشعر بجلال من يناجيه ويصلي له. وكان يقول : «ما دخلت في صلاة قط
الصفحه ٥ : الله ، هو ولي
النعمة ومصدر الرحمة : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ). وأشهد أن سيدنا
الصفحه ٧ :
قبس من كتاب الله
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ
الصفحه ٢٥ : ، فيجب على العالم أن يؤدي أمانة العلم الى الناس ، كما
يجب على من أودع المال أن يرده الى صاحبه ، ويتوقف
الصفحه ٩٨ : : والله لا أشتريه بكذا ...
ومهما يكن من
الاقوال ، فان الاساس في لغو اليمين هو ما لم يتعمد الشخص أن يجعله
الصفحه ١٠٧ : لقاؤه. وفي صفة
نبينا صلىاللهعليهوسلم : من رآه بديهة هابه ، ومن خالطه عشرة أحبه».
* * *
وقد يظن
الصفحه ١١٤ : أمكنت
فبادر اليها
حذرا من تعذر
الاحسان
وقال بعض
الشعراء :
اذا هبت
رياحك