الصفحه ٧٩ : ببعض مراتبه.
والذي يدل على ان
المراد من العدل الذي لا بد منه هو بعض مراتبه قوله سبحانه في آخر الآية
الصفحه ٨٣ : الزوجية بين المسلمة والكتابية من أحد أمور : إما القول بالنسخ أو
التخصيص بناء على عموم المشركات
الصفحه ٨٥ : لا بد من تسليمه الى الزوجة ، كما يدل
على ذلك قوله في آخر الآية :
(فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ
الصفحه ٩٦ : ، بالإضافة الى ان
مخالفته معصية لله من رجحان مورده.
وقد ورد حكم هذا
اليمين في الآية من قوله سبحانه
الصفحه ١٠٠ : الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)(١).
فمن الآيات التي
وجهها القرآن لنساء النبي ، قوله سبحانه
الصفحه ١٠٢ : تظهر المرأة من زينتها قال : الوجه والكفان ،
ويؤيد ذلك قوله سبحانه : (وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ عَلى
الصفحه ١١٣ : الرسول قد غذاها الرسول نفسه بالقول والعمل في كثير من المناسبات ، حتى
احتلت مركزها الاسمي في نفوس الكثير
الصفحه ١١٤ : أبدا.
ولما أنكر عليه
الحباب قوله متهما إياه بالحسد قال : لا والله ولكني كرهت أن أنازع قوما حقا جعله
الصفحه ١١٩ : ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ويقدم عليه اعداؤك غضابى مقمحين» وجاء
في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٢٥ : الأعلى.
والتشريع في
مرحلته الأولى ، كان عماده القرآن والسنة على اختلافها من قول الرسول ، أو فعله
الصفحه ١٣٣ : إظهار الحديث ، ويؤيد ذلك قوله لأبي بن كعب : كرهت ان يكون الحديث عن رسول الله
(ص) ظاهرا.
ولكن الذين
الصفحه ١٤٠ : الحديث والتفسير ، وأبو يوسف يعقوب في
تفسيره عن ابن عباس في قوله : (لا تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ
الصفحه ١٦١ : وروى عنه قوله لجعفر بن ابي طالب : أشبهت
خلقي وخلقي. كما ذكر ذلك احمد بن حنبل في مسنده.
وألف عبيد الله
الصفحه ١٦٢ : : هذا قول أمير المؤمنين (ع).
وغير هؤلاء كثير
ممن ورد ذكرهم في كتب الرجال والحديث مع المؤلفين ، في
الصفحه ١٧٠ :
وأورد عنه ابن حزم
في الأحكام انه قال ، إن رسول الله (ص) قال.
«ما بلغكم عني من
قول حسن لم أقله