الصفحه ١٩٨ :
الأولى لوفاة
الرسول (ص). وقد قام شيعة علي بنصيبهم في ذلك ، فساهموا في حفظ هذا التراث
الإسلامي
الصفحه ١٨٣ : هؤلاء بينما يؤكدون بأن أبا هريرة اسلم قبل وفاة الرسول بثلاثة أعوام
، وأنه كان معدما يهمه أكثر من أي شي
الصفحه ٢٢٣ :
جواز القياس ، وهو
مدرك من مدارك احكام الشرع. على ان محمد يوسف يميل الى ان الرسول نفسه ، هو الذي
الصفحه ٢٠ : طيلة
حياتهم مع الرسول (ص) كانوا في الداخل يأخذون الأحكام عنه مباشرة وقد يرجعون الى
الكتاب فيما كان نصا
الصفحه ١٣٣ :
الرواية عن رسول
الله وانا شريككم ، فلما قدم قرضة قالوا حدثنا : فقال لهم لقد نهانا عمر عن
الحديث
الصفحه ١٨٧ :
وقال عمر بن
الخطاب ، مخاطبا اولئك الذين تصدروا للافتاء في مسجد الرسول : «لا يفتينّ أحدكم في
الصفحه ٢٩٨ :
يكفي كاتبها في معرفة الشريعة كلها في جميع أبواب الفقه. فكيف يتفق منع الرسول عن
التدوين منعا باتا لأي
الصفحه ٣٦ : وكيفيتها وكميتها الى الرسول (ص) ، قال سبحانه
: (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما
الصفحه ٧٣ : (ص) بعد علي (ع) تبذل مالها وجاهها في سبيل هذا الدين ، وترعى له
بيته وولده. حتى قال فيها الرسول بعد أن قوي
الصفحه ١١٣ : الرسول قد غذاها الرسول نفسه بالقول والعمل في كثير من المناسبات ، حتى
احتلت مركزها الاسمي في نفوس الكثير
الصفحه ١١٩ :
فترى أين يؤمر؟»
وقال ابن حجر (١) : «اخرج الطبراني عن علي (ع) ان خليلي رسول الله قال : يا
علي إنك
الصفحه ١٢٢ : الرسول الى زمن معاوية يختلف عن
معناه في عصر الأمويين وغيره من العصور.
نعم الشيء الذي
برز في خلافة علي
الصفحه ١٦٧ : .
لقد تخوف الكذب
على الرسول ، ان هو أباح لهم ان يدونوا حديثه وأحكام الإسلام ، مع علمه ان بين
حملة الحديث
الصفحه ٢٠٣ : له : «بأبي أنت وأمي ، ان رسول الله يقرئك السلام» (١).
ولم يكن غيرهم ممن
اشتهر في الفقه والحديث في
الصفحه ٢٩٧ :
حول الصحيفة الصادقة
ويبدو مما ذكره
محمد يوسف في المقام ، ان التدوين الذي لم يكن بعد وفاة الرسول