الصفحه ٢٢٠ : : ان الرسول كان يجتهد في الحكم ثم يصدر رأيه ، وهنا لا يقره الله على هذا
الرأي إلا إذا كان صوابا
الصفحه ٢٢٥ : العمل به عند الأحناف وغيرهم ، وأصبح كغيره من أدلة الأحكام. أما اتصال ذلك
بزمن الرسول ، فليس في الآثار
الصفحه ٢٢٧ : التشريع بعد
وفاة الرسول ، بل إذا أضفنا جهود علي (ع) في هذه الناحية ، الى ما قام به الصحابة
من الشيعة ، في
الصفحه ٢٣٥ :
هريرة ، ان الرسول قال : «المدينة حرمي ، فمن أحدث بها حدثا فعليه لعنة الله»
واقسم إلى الناس يمينا كاذبا
الصفحه ٢٤٥ :
من بقي من صحابة
الرسول ، الذين سمعوا قوله فيه وفي أخيه الحسين (ع) : «هذان إمامان ، قاما أو قعدا
الصفحه ٢٤٨ : بأشقهما عليه ، وما نزلت برسول الله نازلة ،
إلا دعاه ثقة به ، وما أطاق عمل رسول الله من هذه الأمة غيره
الصفحه ٢٥٧ :
نشروا الفقه
الإسلامي ، وانه فقيه العراق. وكانت ولادته في حياة الرسول (ص). وسمع الحديث من
عمر
الصفحه ٢٦١ : ووضعه في فم شاة وقال للرسول : هذا جوابه. فقال له الرسول : لقد
توعدني بالقتل ان لم آته بجوابك ، وتوسل
الصفحه ٢٧١ : ،
كانتا مسرحا للجدل والنقاش ، بين فرق المسلمين. وقد سلك فيهما الشيعة مسلكا يتفق
مع القرآن وأحاديث الرسول
الصفحه ٢٨٢ : الرسول وصحابته ، وكان من
المفروض على الفقهاء أن يعلموا الناس الأحكام ، ويفقهوا الناس في الدين ، حسبما
الصفحه ٢٨٤ : عاشوا فيه ، لم يفرض عليهم أن ينهجوا في البحث عن النصوص طريق التابعين. كما
وأن قربهم من عصر الرسول
الصفحه ٢٨٧ : ، وانتشروا في الأقطار الإسلامية يحدثون عن الرسول ، بما
تمليه عليهم الأهواء ومصالح الساسة من الأمويين ، واختلط
الصفحه ٢٨٩ : انتشار ما هو مكذوب
على الرسول من بعض من دخلوا الإسلام مكرهين ، ولم يخالط الايمان به قلوبهم ، أو
طائعين
الصفحه ٢٩٠ : الرسول أو سنته ، وأن يكتبه له. وقال في كتابه الى ابن حزم
: اني خفت دروس العلم وذهاب العلماء.
وفي موطإ
الصفحه ٣١٨ : بعد وفاة الرسول (ص).................................... ١١١
اختصاص
اسم الشيعة بالموالين لعلي وبد