الصفحه ١١٢ : ، لم ينقطع عنه الوحي حتى في أيام حروبه مع
المنافقين والمشركين ، الى ان أكمل الله دينه وبلغه الرسول
الصفحه ١١٦ : انتزاعا.
وكانت الجماعة
المحيطة بعلي من صحابة الرسول ، من خيرة صحبه وأقربهم إلى نفسه وأحبهم إلى قلبه
الصفحه ١٢٠ :
المسلمين منذ اليوم الأول لوفاة الرسول حتى اليوم. وإن كنا لا نوافقه في رأيه بأن
المؤمنين بحق علي لم يجاهروا
الصفحه ١٢٨ : الخروج من تلك الأزمة التي أحس بها المسلمون بعد وفاة الرسول وهي فقرهم في
المصادر التي تحل مشاكلهم وتؤمن
الصفحه ١٢٩ :
الحسيب ان عليا (ع) قال : قلت يا رسول الله الأمر ينزل بنا ما لم ينزل فيه القرآن
، ولم تمض فيه منك سنة قال
الصفحه ١٣٧ : على ذلك الرأي كما قدمنا.
ولو ان الحكام بعد
الرسول تركوا أمر التشريع الى علي (ع) واكتفوا بالخلافة
الصفحه ١٣٨ : يتجاهلوا قول
الرسول فيه : انا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها ، ولا
بوسعهم ان
الصفحه ١٤٠ : بِهِ إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ).
قال : ضمّن الله
محمدا ان يجمع القرآن بعد رسول الله علي بن
الصفحه ١٤٥ : القرآن وأحاديث
الرسول ، من وجوب تعظيمه وتقديسة ، وحفظه من كل ما هو مشين بنظر الناس ، ولا شك ان
إحراقه
الصفحه ١٤٧ :
كتبت عليها آيات
القرآن في عهد الرسول. وأخذ ما لم يجدوه في الألواح من صدور الحفاظ. ولقد قال زيد
الصفحه ١٥٠ : عمرو بن العاص كان عنده صحيفة يسميها الصادقة ، يدعى بأنه لم يكتب فيها
الا ما سمعته أذناه من رسول الله
الصفحه ١٥٤ : الشيعة عن طريق أهل البيت (ع) أن عليا قد كتب الفقه بخط
يده وإملاء رسول الله (ص).
وفي أعيان الشيعة
الصفحه ١٥٥ : والحرام والفرائض ، قلت ما هذا؟ قال : هذه بإملاء رسول
الله وخط علي بيده. ثم قال : هي الجامعة. وفي البصائر
الصفحه ١٦٠ : كما سمعه من الرسول الذي كان يؤثره على
كل أصحابه وأعوانه. ولم يستجب هو وأصحابه لرأي الخليفة ، بل نظر
الصفحه ١٦٢ : الفترة التي تلي وفاة
الرسول إلى نهاية ملك معاوية بن ابي سفيان. ولا نريد ان نستقصي جميع أسمائهم
ومصنفاتهم