الصفحه ٦٧ : من أنّي كنت أنقم عليه أحداثا ؛ فإن كان الذّنب إليه إرشادي وهدايتي له
؛ فربّ ملوم لا ذنب له.
وقد
الصفحه ٧٢ : إليهم خطابا مشفوعا
بالنصح والإرشاد لهم قائلا :
« أيّتها العصابة! إنّي نذير لكم أن تصبحوا
تلعنكم الامّة
الصفحه ٩٢ : .
__________________
(١) الرحمن : ٦٨.
(٢) بحار الأنوار ١٠
: ٦٠ ـ ٦٢. ارشاد القلوب ٢ : ١٧٥.