الصفحه ١٠٤ :
اعطي ما هو
أفضل من هذا ، إنّ الله تعالى صلّى عليه في جبروته والملائكة بأجمعها ، وتعبّد
المؤمنون
الصفحه ١٦ :
نوافذ السلم ، وأعلنوا العصيان المسلّح عليه ، وكان ذلك مكشوفا في حربه مع أهل
الجمل وصفّين والنهروان ، فقد
الصفحه ٢٣ : مستشاره ووزيره عمر
بن الخطّاب ، فقد دفع الناس دفعا لمبايعته ، وقد لعبت درّته في الميدان ، ولولاه
لما تمّت
الصفحه ٥٣ :
بيته وأصحابه في أرض كربلاء ، ورفع جيشه رءوسهم على أطراف الرماح ومعها عقائل
النبوة سبايا يطاف بهم في
الصفحه ٦٥ : عمة
معاوية ـ ، في كثير
ممّا لنا وعليكم! ».
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى مآثر الاسرة
الصفحه ٦٨ :
وعلى أي حال فقد أخذ الإمام في رسالته
في الاحتجاج على معاوية قائلا :
« وذكرت أنّه ليس لي
الصفحه ١٤٢ : ) (١).
وقوله : ( وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ
الصفحه ١٤٨ :
وأمّا
هفوات الأنبياء وما بيّنه الله في كتابه ، ووقوع الكناية ... ممّن شهد الكتاب
بظلمهم فإنّ ذلك
الصفحه ١٦٧ : حيّة مريدة مختارة ، وانّ لها الاستقلال التامّ في جميع مجريات الأحداث ،
بمعنى أنّها العلّة التامّة
الصفحه ١٤ :
يعوزهم الدليل
والبرهان ، وسرعان ما تفشل معتقداتهم ، وتتلاشى آراؤهم كما يتلاشى الدخان في
الفضا
الصفحه ٣٠ :
ولا
فتى إلاّ عليّ ، أم أنا؟ ».
نودي الإمام من السماء بهذا النداء في
واقعة احد ، وهو من الأوسمة
الصفحه ٣٣ : في كلماته إلى حديث رسول
الله صلىاللهعليهوآله حينما كان
عند أمّ المؤمنين أمّ سلمة فجاء عليّ فقال
الصفحه ٤٣ : الشورى الواقعية التي
تمثّل جميع قطاعات الشعب ، فقد حصرها في ستة أشخاص فكان معظمهم من الحاقدين على
الإمام
الصفحه ٤٥ :
فولي
الأمر قوم لم يألوا في أمرهم اجتهادا ، ثمّ انتقلوا إلى دار الجزاء ، والله وليّ
تمحيص سيّئاتهم
الصفحه ٤٦ : لي فضلا عليهم في الصّلاح ، ولا يعرفونه
لي كلّنا فيه شرع سواء ، وأيم الله لو أشاء أن أتكلّم ثمّ لا