الصفحه ١١٧ : إلى المسجد الأقصى مسيرة شهر ، وعرج به في ملكوت السّماوات مسيرة
خمسين ألف عام في أقلّ من ثلث ليلة حتّى
الصفحه ٦٦ :
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى سمو مكانته ، وعظيم منزلته وذلك لقربه من رسول الله
الصفحه ٢٧ :
« فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع رسوله
في آية الزّكاة بالخاتم أم لك؟
».
ذكر الإمام
الصفحه ٥٥ :
احتجاجاته على طلحة والزبير
بايع الزبير وطلحة
الإمام عليهالسلام عن رضى لا إكراه فيه ، ولمّا تمّ
الصفحه ٨٠ :
الجاثليق : ما أراك إلاّ شاكّا في نفسك وفيّ ... خبّرني ألك عند
الله منزلة في الجنّة بما أنت عليه من
الصفحه ١٠٩ : بخيبر سمّته الخيبريّة فصيّر الله
السّمّ في جوفه بردا وسلاما إلى منتهى أجله ، فالسّمّ يحرق إذا استقرّ في
الصفحه ١٣١ :
يعني
تبرّأنا منكم.
اجتماع العباد في مواطن :
وأفاد الإمام عليهالسلام أنّ العباد يجتمعون يوم
الصفحه ١٣٣ : كان له في ذلك المكان حظّ ونصيب ، وويل لمن لم يكن له في ذلك المقام حظّ ولا
نصيب.
ـ
ثمّ يجتمعون في
الصفحه ٣٥ : على كتفه في طرح صنم
الكعبة وكسره حتّى لو شئت أن أنال افق السّماء لنلتها أم أنا؟
».
أبو بكر : بل أنت
الصفحه ٦٠ :
مع معاوية
وأعلن معاوية
التمرّد على حكومة الإمام ، ورفض البيعة والدخول فيما دخل فيه المسلمون
الصفحه ٦٣ :
لرسالة معاوية له ،
ولنقرأه بإمعان :
« أمّا بعد ، فقد أتاني كتابك تذكر فيه اصطفاء الله
محمّد
الصفحه ٨٧ : ذلك بعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه.
الأسقف
: صدقت ، بقيت لي مسألة واحدة أريد
الصفحه ١١٠ : حبس في السّجن فلقد
حبس رسول الله نفسه في الشّعب ثلاث سنين ، وقطع منه أقاربه وذوو الرّحم وألجئوه له
إلى
الصفحه ٢١ :
الشيء البارز في
حياة الإمام السياسية احتجاجاته الصارمة على الخلفاء ومناظراته معهم ، فإنّها تلقي
الصفحه ٣٢ :
ومن مزايا الإمام أنّ أخاه الشهيد
العظيم جعفرا الطيّار الذي ، استشهد في مؤتة دفاعا عن الإسلام