الصفحه ٦١ : ء ان الصحة هى موافقة الأمر ، ولا ريب فى ان الصحة المأخوذة فى
الموضوع له المتعلق للأمر هى الموافقة
الصفحه ٦٦ :
قوله
«قده» : والمعتبر في صحة تعلق النذر امكانه ـ الخ دفع لما يمكن ان يقال : ان متعلق النذر لا بد
الصفحه ١٠٧ : ء المعنى الواحد صح ان يسند المنع اليه والى وضعه ـ فافهم.
قوله
«قده» : وغاية توجيه كلامهم ـ الخ.
محصله
الصفحه ١٤٨ :
هو كونه مستقلا
بالوجود ، فلو لم يكن الاستقلال الوجودي لجاز الحمل ، فعدم صحة الحمل للاستقلال
وجودا
الصفحه ٤٣ :
قوله
«قده» : في المقامين.
اي في مقام تبادر
المعانى الصحيحة ومقام صحة السلب عن غير الصحيحة
الصفحه ٦٧ : مشتملة عليه وعلى عوارض طارئة ولواحق عارضة عليه.
ولكنك خبير بأن
الصحة المفهومية من الاعتبارات الانتزاعية
الصفحه ٧٨ : ء والشرائط المشكوك
فيهما الى القول بالصحة والقول بالأعم لشموله النفي والاثبات لهما.
قوله
«قده» : ولنا في
الصفحه ٨٣ : الاستثناء ولا ينتقض بالصوم ، حيث انه ليس فيه ما يدل على
الصحة والتمامية بعد الفساد ، غاية الأمر انه يجب
الصفحه ٨٧ : «قده» حيث حمل الحقيقة في كلام المحقق القمى في بيان علائم الحقائق
والمجازات في ذيل بيان دفع الدور عن صحة
الصفحه ٩٠ : جواز هذا النحو من الاستعمال ـ اي عدم صحته ـ وكان النزاع في
الصحة والوقوع بعد الفراغ عن الامكان فأوهم
الصفحه ٩١ : جوابنا
في سائر المشتركات.
وحاصل الدفع ان
العلم المشترك مؤول بالمسمى ، ولو لا التأويل لما صح النكارة
الصفحه ١٠٦ : سيصرح به في قوله «وغاية توجيه كلامهم» الخ ، حيث يلتزم بلزوم التناقض وصحة
التنافي مع عدم اعتبار القضية
الصفحه ١١٩ : ، وليس من شرط صحة الضمير سبق ذكر من المرجع لا لفظا ولا معنى ، بل يكفيه كون
المرجع معلوما.
قوله
«قده
الصفحه ١٣٣ : في صحة السلب عن المعنى المجازي هو خروجه عن المعنى الموضوع له ، وهو لا
يتفاوت
الصفحه ١٣٦ : الاتفاقية ،
وإلّا فليس ذلك العدم المطلق مستندا الا الى عدم علة الوجودات.
وفيما نحن فيه اذا
صح السلب في