الصفحه ٣٧ : الاثبات بالغلبة ، بناء على كفاية الظن في مباحث الألفاظ.
قوله
«قده» : وبأصالة التأخر.
هذا اذا كان تاريخ
الصفحه ٥٢ : ء على ذلك يصير استعمال اللفظ فى الصحيحة
المستجمعة للشرائط والاجزاء من قبيل استعمال اللفظ الموضوع للجز
الصفحه ٥٣ : يخفى. والحاصل انا نختار ان الزائد والناقص ـ وبعبارة اخرى الصحيح والفاسد ـ صنفان
متغايران ، ولا شبهة في
الصفحه ٨٦ : ردد «قده»
فيه الأمر والشقوق المحتملة في كلامه ، فلا يرد شيء اصلا.
قوله
«قده» : فهذا مع بعده عن مساق
الصفحه ١٠٥ :
قوله
«قده» : ولو اريد بالمعنى الحقيقي ـ الخ.
فيه : انه مناقض
لما تقدم منه ، لأن مراده من ارادة
الصفحه ١٠٦ : .
وجه الاذعان بلزوم
التناقض على هذا الاعتبار إما انه بناء على ان التناقض لا يكون إلّا في القضايا ،
وإما
الصفحه ١١٠ :
في المعنى الحقيقي
، وهو حاصل بلا ريب كما هو واضح.
قوله
«قده» : فهو ظهور بالقرينة.
فيه : ان
الصفحه ١١٣ :
كلامهم ، بل
مقصوده ان قولهم ليس بحجة ، والمعتبر في المجاز كذا ، ولا لزوم معاندة قرينة
لارادة
الصفحه ١٢٨ :
ومع كونه بحسب
التركيب فلا ريب في ان تلك الدلالة ليست مستندة الى كونه محكوما عليه ، لحصول
الانتقاض
الصفحه ١٦١ :
على ما هو طريق السداد ـ فلا ريب في ان الإيجاب أيضا كذلك ، فلا يكون بينهما فرق ،
فان كان الإرشاد بهذا
الصفحه ١٦٤ :
مشكوكا فيه إلا إنه محرز بالأصل ، فيتحقق الندب.
قوله
«قده» : وأما ما يقال.
كتب قدسسره في الهامش : كما
الصفحه ١٦٧ : عنه بالفارسية ب «خواستن از كسى» ، ومن المعلوم ان هذا
المعنى لا يتحقق إلا في الخارج كسائر المعاني التي
الصفحه ١٨٩ : كثيرا في الأخبار المأثورة ، فيكون نادرا
واقعا ، فلا يكون مجازا مشهورا حتى يقدم ويرجح على الحقيقة او
الصفحه ١٩٣ : ينكرون كون الطلب عين الارادة بالمعنى الأول كما ينادي به بأعلى صوت حججهم ،
وكما في كلام العضدي تبعا
الصفحه ٢٠٠ :
بل ولا من سائر
المقولات ، لأنهما كما ذكرنا آنفا نحو من الوجود ، والوجود كما هو المحقق في محله