الصفحه ١١٧ :
ان قولنا ضرب في «ضرب
زيد» مثلا لما كان حاكيا عن اللفظ ومستعملا فيه كان مفردا لا يصح السكوت عليه
الصفحه ١٣٢ :
والى قابله
بالامكان ـ فافهم.
قوله
«قده» : حيث لم يثبت استعمالها في خصوص الحال ـ الخ.
مقصوده
الصفحه ١٧٤ :
الوضع للقدر
المشترك حيث انه مستلزم لمجاز شائع غالب.
قوله
«قده» : لأن المدار في ذلك على امكان
الصفحه ١٧٦ :
يكن خارجا منه ،
وان لم يجعل المنع من النقيض من سنخ الطلب فلا ريب في كون الاستعمال مجازا اذا اخذ
الصفحه ١٧٧ :
في عدم تعددهما.
غاية الأمر وقصواه ان الذي ينطبق عليه ذلك الكلى وينتزع منه يكون متعددا ، تعدد
الصفحه ١٩٧ :
قوله
«قده» : وليس في قولك اوجبته فوجب دلالة ـ الخ.
دفع توهم ، وحاصل
التوهم هو ان الفاء للتفريع
الصفحه ٢٢٣ :
حصول الاثم ـ انتهت.
ومراده قدسسره من القول الأول في المرة هو كونها الماهية المقيدة بالوحدة
لا
الصفحه ٢٢٩ :
قوله
«قده» : وفيه نظر ـ الخ.
فيه نظر ، اذ ليس
في النسخ الا ازالة ما كان ظاهره الدوام والاستمرار
الصفحه ١٠ : ، ولكن هذا خلاف ظاهر كلماته «قده» حيث يتمسك في نفي الوضع الزائد بالأصل.
قوله
«قده» : اذا علم الوضع للجز
الصفحه ٣٠ :
العامة والعرفية
الخاصة من النحوية والفقهية والأصولية الا في صورة العلم بكون هؤلاء الواضعين لم
الصفحه ٧٨ : عبارتان عن شىء
واحد واصل فارد ، ولشيخنا الاجل قدسسره فى رسالة البراءة مع المصنف من اراد الوقوف عليها
الصفحه ٨٤ :
وتحققه لا لخصوص
تنجزه ، لأن العلم المأخوذ في موضوعات الأحكام ليس خصوص وجوده المحقق المعتبر في
الصفحه ١١٦ : ، وليست اللفظ مستعملة فيها بل في ظهرها ، ويكون
الدلالة على بقية المعاني من باب التنبيه والايماء الذي هو
الصفحه ١٣٠ : ـ فافهم بعون الله.
قوله
«قده» : ان مفهوم الزمان خارج ـ الخ.
مقصوده بيان كيفية
اخذ الزمان في المشتق
الصفحه ١٦٩ : .
قوله
«قده» : فلأن الايجاب معنى بسيط.
فيه : انه مناقض
لقوله فيما سيأتى عن قريب من ان مرجع الايجاب الى