الصفحه ١٦ :
في صورة يكون
احتمال الاشتراك والمجازية في المعاني ، والمصنف «قده» قرره في المعنيين.
ويحتمل أن
الصفحه ٢٣ :
وبهذا البيان ظهر
انه احداث قول آخر في البين.
قوله
«قده» : والجواب ان الغلبة في لسان الشارع
الصفحه ٣٣ : اعتبار زائد.
من مجاز حذف او
مجاز في الكلمة ، بأن يقدر بعض او يستعمل لفظ القرآن الموضوع للكل في الجز
الصفحه ٣٦ : المعنى اللغوي والمعنى العرفي فلا بد وان يحمل على
المعنى العرفي ، ولا ريب في ان القرآن بحسب المعنى العرفي
الصفحه ٤٤ :
بحثه حيث جعل مساس
الحاجة الى التعبير عن الصحيح حكمة مقتضية للوضع له ، قال في مقام الاحتجاج : وهو
الصفحه ٦١ :
في مدلول لفظ
الصلاة حصل الوضع والتسمية واطلق على ذلك الفعل الصلاة.
او نقول : ان
الأمر الواقعي
الصفحه ٧١ :
دون الشك في
المقتضي ، والمثالان الاولان الشك فيهما شك في المانع بعد احراز المقتضي ، اذ
الطهارة من
الصفحه ٨٢ :
معاني المعاملات
قد ثبت لها في الشرع شرائط لم يشترط بها في العرف واللغة ، فالمعاني المعاملية
الصفحه ٨٩ : ء كان في
المفرد أو في التثنية والجمع. وهذا هو المراد بالاطلاق في قوله الآتي «بطريق
المجاز مطلقا».
قوله
الصفحه ١٣٣ :
قوله
«قده» : انه يصدق السلب المطلق ـ الخ.
توضيحه هو انه لا
ريب في انه يصح السلب في الحال ، وهو
الصفحه ١٣٩ :
كون المراد من
الاطلاق في قول المحتج الاطلاق المقيد بالعموم والسريان والشمول كما هو الشق الأول
الصفحه ١٦٥ :
أحيانا فهو من باب
المقارنة الاتفاقية ـ فافهم واستقم.
قوله
«قده» : استعمال الصيغة في القدر
الصفحه ١٢ :
اذ المقصود هو
تحقق العلة في احدهما وعدم تحققها بالنسبة الى الآخر ، وهو لم يحصل.
قوله
«قده
الصفحه ١٣ :
السابقة وما نظر بها وقيس بها ، وهو صورة احتمال الاشتراك مع العلم الاجمالي
بالوضع أو يفكك في المراد من
الصفحه ٤٣ :
قوله
«قده» : في المقامين.
اي في مقام تبادر
المعانى الصحيحة ومقام صحة السلب عن غير الصحيحة