الصفحه ١٢٥ : بالشمس بعد زوال سخونته وعدمها. فيظهر منه ان النزاع جار أيضا في عدا اسم
الفاعل ـ فافهم.
قوله
«قده» : خص
الصفحه ١٣١ : من ذهب الى الوضع للمركبات ، واما على مذهبه قدسسره كما هو الحق من عدم وضع لها فلا ، اذ بعد ما لم يكن
الصفحه ١٣٤ : عبارة العضدي حيث قال : المشترطون مطلقا قالوا لو كان المشتق حقيقة
بعد انقضائه لما صح نفيه ، وقد صح ، اذ
الصفحه ١٣٧ : . ومعلوم ان
الايجاب الجزئي متناقض للسلب الكلى ، وبعد ما تحقق الايجاب الجزئي فيرتفع السلب
الكلى ، ضرورة
الصفحه ١٣٨ : خلط الجواب عنها والايراد عليه بها ، اذ صار المحصل
بعد ما صنع ما صنع ان النقي المقيد والسلب المقيد
الصفحه ١٤٨ : الفرق من جهات أخر ، اذ حصول الفرق لا يضر
بعد تحقيق المناط
وفيه ما لا يخفى ،
اذ الاستقلال الوجودي لا
الصفحه ١٤٩ : لم يتحقق ، اذ بعد عدم حصول
شىء له ولو كان تحقق الضرب منه وحصوله له انتفى الفرق بالكلية وهو واضح
الصفحه ١٦٣ : استعماله في الندب لا يصح إلا بعد رفع اليد عن ذلك البناء وإلّا لزم
التناقض كما هو واضح.
الصفحه ١٦٤ : عن صاحب الرياض
قوله
«قده» : اذ لا تعديل على الظواهر ـ الخ.
هو منع لكبرى ،
وهو كل ظاهر حجة بعد
الصفحه ١٧٥ : باعتبار كونه مطلوبا منه.
قوله
«قده» : فاستعماله في كل فرد ـ الخ.
بيانه هو انه بعد
ما كان الموضوع له
الصفحه ١٧٦ : كما ظهر مما بيناه آنفا في بيان اقسام
ميز الأشياء ، ولكن الأمر سهل بعد وضوح المراد ـ فافهم واستقم
الصفحه ١٨٤ : .
وجه الدلالة على
الوجوب حينئذ هو ان الرد الى الاستطاعة بعد ما كان الاتيان واجبا لا ينفك عن
الوجوب فيدل
الصفحه ١٩١ : :
«الأول» ـ الارادة
التي تكون من الكيفيات النفسانية ، وهي الشوق المؤكد الذي يكون بعد تصور الشيء
والتصديق
الصفحه ١٩٧ : وشخصا
وفردا ـ بمعنى انه ليس الاشخاص واحد ـ إلّا انه مع ذلك متقدم ومتأخر ولا محذور فيه
اصلا ، اذ بعد
الصفحه ١٩٨ : وجودا وذاتا حتى يلزم ما ذكر ، بل المقصود
انهما متحدان موردا بعد اختلافهما مفهوما ووجودا ، أما المغايرة