الصفحه ٢١٩ : الأمر الوارد بعده
ظاهرا فيه ، فلا يستقيم ادعاء شذوذه وغلبة الاباحة كما صنعه المجيب.
قوله
«قده» : لأن
الصفحه ٢٢١ : آخر ، فحينئذ نقول : مثل قول المولى للعبد بعد نهيه
عن الخروج عن المجلس اخرج الى المكتب خارج عن موضع
الصفحه ٣ : التصرف فيه ولا ينظر الى بعده ولا الى
قربه لا بحسب النوع ولا بحسب الشخص ، ولا يتصرف في الآخر وان كان قريبا
الصفحه ٤ :
العلة التامة ـ لا وجه له ، إذ ليس دليل يدل على هذا الاشتراط ، وكون الظن الأقوى
مانعا بعد ما فرض كون
الصفحه ٧ : في هذا المعنى المجازي حتى
يتحقق المجاز بلا حقيقة.
وبعبارة أخرى :
بعد العلم الاجمالي باستعمال سابق
الصفحه ١٢ : ، فظاهر الاستعمال معين لا مثبت.
ويحتمل ـ على بعد ـ
أن يكون المراد بالصورة السابقة صورة اتحاد المعنى
الصفحه ١٣ :
الا انا مع ذلك
نقول : يمكن الفرق بما ذكره ـ قدسسره ـ ويكون حاصل فرقه
هذا إبداء المانع بعد تسليم
الصفحه ١٦ : بعد «فوضعه للعام أو للقدر المشترك» بأو
المقتضية للمغايرة ـ فافهم إن شاء الله تعالى.
قوله
«قده
الصفحه ١٨ : بين
الوجهين هي العموم والخصوص المطلق ، اذ الأول يشتمل ما كان حقيقة عند المتشرعة بعد
زمان وقوع النزاع
الصفحه ٢٠ : سببا لانتقال الذهن من
اللفظ الى معنى بعد الانتقال الى معنى آخر يحصل بالانتقالين اثره المقصود من وجوه
الصفحه ٢٢ : » : بعد ما تبين الحال واتضح وجه المقال.
يعني ظهران وجه
مقالة المثبتين هو الأمور الواضحة الفساد من غير
الصفحه ٢٨ :
واضح لا شبهة فيه
ولا ريب يعتريه.
قوله
«قده» : ففي المنع المذكور ـ الخ.
اذ بعد منع
الملازمة لا
الصفحه ٣١ : فعلية لا غير ،
فليس الاستعمال الجزئي مجمعا للاعتبارين ، وان كان باعتبارهما معا ففيه ـ مع بعده ـ
موجب
الصفحه ٣٤ :
بعده.
قوله
«قده» : ولم يتجه عليه الاشكال.
لأن أما وجه
اندفاع الاشكال الأول وهو ان القرآن اسم
الصفحه ٣٨ : اثر منع الثمرة باعتبار كون
المعنى حقيقيا هينا بعد تحقق اصل الثمرة.
وفيه : انه لا ريب
في انتفاء اصل