الصفحه ٤٣ : بصورة
البرهان ، بأن يقال بعد الحاجة الى الوضع والتجوز ففي صورة الوضع لو لم يوضع
للصحيحة لزم اختلال فهم
الصفحه ٤٤ :
من وجوه : احدها ـ وهو المعتمد ـ قضاء الوجدان الخالى عن شوائب الريب بذلك ، فانا
اذا راجعنا وجداننا بعد
الصفحه ٥٧ : فيه.
قوله
«قده» : وهى بعد الاطلاع.
كلمة «بعد» بضم
الباء.
قوله
«قده» : ان فرض اختصاص الوضع
الصفحه ٥٩ : اطلاقيا عرضيا ،
فالمآل والمرجع واحد.
قوله
«قده» : ومعه لا يتم الأولية المدعاة.
لأنه بعد ما كانت
الصفحه ٧١ :
دون الشك في
المقتضي ، والمثالان الاولان الشك فيهما شك في المانع بعد احراز المقتضي ، اذ
الطهارة من
الصفحه ٧٨ : المقام كلام آخر ـ الخ.
حيث قال قدسسره بعد تعميم رواية الحجب ونظائره الى الأحكام الوضعية : هذا تحقيق ما
الصفحه ٨٢ : وهو تكبيرة الاحرام المأتي بها بعد
الاتيان بها في اول الصلاة.
ويحتمل ان يكون
المراد من قوله «تحرم في
الصفحه ٨٣ : مئونة جعلها سهلة يختلف الجعل حسب
اختلاف المصالح والدواعي ، فجاز أن يكون الحج ماهية قبل الافساد شيئا وبعد
الصفحه ٨٦ : ردد «قده»
فيه الأمر والشقوق المحتملة في كلامه ، فلا يرد شيء اصلا.
قوله
«قده» : فهذا مع بعده عن مساق
الصفحه ١٢٩ : الماضي في
الوجه السابق هو ما كان الاطلاق باعتبار كونه بعد الانصاف وبعدية الاطلاق للانصاف
، وان كانت
الصفحه ١٣٠ : «فالماضى»
الخ ليس تفريعا على ما تقدم بعد تمامية بيانه كما هو ظاهر العبارة ، بل من متممات
الفرق بل هو الفارق
الصفحه ١٦٨ : ، فاذا كان حال الكلي الطبيعي بعد تحقق الفرد هذا الحال
بحيث يصح سلب التحقق عنه فكيف لو لم يكن شىء في البين
الصفحه ١٨١ : العموم المجموعي والعموم
الافرادي.
قوله
«قده» : اما بتعليق الظرف المذكور ـ الخ.
وبعد التعليق
المذكور
الصفحه ١٩٤ : الارادة ، اذ بعد ما تعلقت ارادته عزّ شأنه بذلك الممتنع فاما ان يقع ذاك
الممتنع او لا ، فعلى الثاني يلزم
الصفحه ٢٠٧ :
قوله «فالدلالة
تتوقف على وجود المدلول». ووجه الظهور هو انه بعد ما تحقق ان المدلول معنى سابق
فلا