الصفحه ٧٥ : والوجوب مناط نفسي عن العلة ، وعلة الاحتياج الى العلة
هي الإمكان. ولكن هذا توهم فاسد ، اذ الممتنع هو تحصيل
الصفحه ٣ : وفروعا ، وثناء عليك يا من فطر
العقول من عوالم الجبروت ثم بهرها بعالم الشهادة فضلا عن عوالم الغيب بما ابدع
الصفحه ٨١ : ء
اعتبارها مقيسة الى الواقع.
قوله
«قده» : اذا علم من الضرورة ـ الخ.
يعني اذا علم من
الضرورة حكم الرسول
الصفحه ٧٩ : من غير دليل ، فليس لهما بالنسبة الى المقلد فيه ـ وهو
صدق الرسول ـ من دليل فضلا عن كونه معه ولازما
الصفحه ١٠٦ :
منحصرة في
الاجمالية لدلت الاضافة الى الفقه على كونها اجمالية ، وإذ ليس فليس.
ويمكن دفعه بأن
الصفحه ١٠٧ : الى أن الاحكام الفرعية لو كان بعضها مستفادا من الادلة
الإجمالية ليس الفقه مختصا بالعلم الحاصل عن
الصفحه ٩٥ : الجنس مقيدا بتحققه في ضمن الكل والبعض ، لان التقييد بتحققه في ضمن الكل مغن
عن التقييد بالبعض ، مضافا الى
الصفحه ٥٥ :
والمجاز ، فلم يكن فيه الا قابلية التوصل وإمكانه ، فلا حاجة الى ازدياد قيد
الامكان لدخول الدليل المغفول عنه
الصفحه ٢٣ : انتزاعها ، وذلك كالفوقية حيث أنها في الوجود والتعقل تابعة
لأطرافها ، فلا يحتاج إلى دليل في ادراكها فضلا عن
الصفحه ٩٣ : المعتد به ، فانه لما كان العلم مطلقا فيشمل جميع ما ذكرنا من
الأفراد الخارجة عن المحدود ، فيحتاج الى قيود
الصفحه ١٢٤ : في العلم ـ الخ.
مقصوده ـ قدسسره ـ هو أن البحث عن
اجزاء موضوع العلم وجزئياته إنما يرجع الى البحث عن
الصفحه ١٥٥ : عن القرينة فلا تكون مستندة الى التعيين وإلّا لزم توارد العلتين
على معلول واحد ، فلا جرم يخرج المجاز
الصفحه ٣٥ : ـ قدسسره ـ الى ما ذكرنا
وان كان يحتاج الى تكلف شديد وتعسف اكيد ـ فافهم ما ذكرنا فانه يصعب نيله على
الأفهام
الصفحه ٥٦ : الحاكية عنه ، ولا مدخل للجنس والعرض العام فيها ،
فالتحديد بالفصل تحديد بتمام ذاتيات الشيء ، اذ لم يخرج منه
الصفحه ١٩١ : من اللفظ ، ومع قطع النظر عن ذلك الرجحان
والتفهيم فضلا عن اعتبار عدمهما لا ينسبق الى الذهن من اللفظ