الصفحه ١٩٩ :
المحوجة الى العلة هي الامكان ، وهذا ظاهر.
ومع الغض عن ذلك
نقول : لا شبهة ولا ريب في أن بين الدلالة على
الصفحه ٢٠٢ : وبين غيره فلا تكون العلة الا ذلك القدر المشترك ، من غير فرق بين الاجتماع
والانفراد.
هذا كله مضافا الى
الصفحه ٢٣٥ : متأخرا عن الحروف وسماعها زمانا
فينبغي أن نقول : لأنها تسمع ، لأن الألفاظ والأصوات من الكيفيات المسموعة
الصفحه ٢٥ : يسمى كلاما ، فأطلق اسم الدال على
المدلول وحصره تنبيها على انه آلة يتوصل بها اليه ، فكأنه هو المستحق
الصفحه ٤٠ :
السالف ذكره في
الملكة باعتبار المسائل التى تكون الملكة قوة عليها وتكون تلك المسائل حاصلة عنها
الصفحه ١٣٤ : والحكاية ليست بشىء بل الشىء هو المحكي عنه ـ لو تم فهو جار
بعينه في الثاني. وما علل به للثاني بقوله «اذ لا
الصفحه ١٤٤ :
يكون المقصود منه
الإشارة الى الشيء من بين المعاني المرتكزة فى الخاطر دون اكتناهه ونيل ذاته
الصفحه ٢١٧ :
الثاني ، مضافا فيه الى انه كان اللازم أن يدخل عليه الفاء ويقال : فنبهنا عليه.
قوله
«قده» : لأدى الى
الصفحه ٢٣١ :
قوله
«قده» : فلا يتناول المجاز ـ الخ.
فيه : انه اذا كان
النظر الى صنف خاص من المقسم فلا يضر
الصفحه ٢٦ :
حصولها على تعقل المفردين لأن نسبة القيام الى زيد اذا ثبتت في الخارج ثبتت ، سواء
عقل زيد والقائم ام لا
الصفحه ١٠٣ : الى الثوب ، ولا يعقل أن يؤخذ ما يجىء من قبل المضاف
اليه في المضاف وإلا لتقدم الشيء على نفسه وتأخر عن
الصفحه ١٣٢ : بالكلية والجزئية ، وأي حاجة
الى التعقل بالكنه والحقيقة والذات.
قوله
«قده» : ولهذا يمتنع الحمل عليها
الصفحه ١٤ :
وتجريدها عنها
لتحصل لها وجود نوري فيحصل العلم والانكشاف ، فعلى هذا يكون المعنى : هيئة نفسانية
بها
الصفحه ١٧ : رسوخها ناشئا عن الممارسة فيما أضيف اليه ، وهو المعني بقوله : مطلقا. «والثالث»
مطلق التهيؤ أي وان لم يكن
الصفحه ٢٧ : ـ الدليل على
اصطلاح الأصوليين هو ما يمكن التوصل لصحيح النظر فيه الى المطلوب الخبري ، فاذا
كان الخطاب هو