الصفحه ٨٢ :
حيث انه من
المشاهدات وهي التي يحتاج التصديق بها الى الاستمداد بالحواس الظاهرة او الباطنة ،
وهي من
الصفحه ١١٨ :
علة فاعلية ومقتض
، والذي يمتنع تخلف المعلول عنه هو العلة التامة دون المقتضى والعلة الناقصة ،
فجاز
الصفحه ١٣١ : ينظر لا ما فيه ينظر. بتقريب انه إذا أخذ الشيء آلة لحاظ شيء آخر ومرآة
لملاحظته وحكاية عنه فهو ليس بشي
الصفحه ١٣٩ : خارجي وشخص عيني بالحمل الشائع الصناعي العرفي.
هذا كله مضافا الى
ما في قوله «فإنها من الصفات الموجودة
الصفحه ٥٣ :
المتعددة عن الحد
مع دخولها في المحدود ، فلا يكون الحد منعكسا جامعا ، لأنه اذا توصل بدليل الى
الصفحه ٩٩ :
لو كان بمعنى
التهيؤ والاستعداد لاحتاج ذو الملكة في تحصيل أمور تحققت ملكيتها الى فاعل مفيض
ومؤثر
الصفحه ١٠٠ : الملكة ، بل حصلت من الممارسة فى فنون أخر
ويحتمل أن يكون
مراده ـ قدسسره ـ أن الفقه لما
كان عبارة عن
الصفحه ١٣٨ :
فيرد عليه ان
الكلي الطبيعي اذ قيد بالوجود لم يخرج عن كونه كليا طبيعيا ، وليست الكلية من صفات
الصفحه ١٥٠ : :
إن عدم استقلال
المجازات في الدلالة وافتقارها الى ضم القرائن لا يخلو عن احتمالات :
«الأول» ـ أن تكون
الصفحه ١٥٣ :
مع قطع النظر عن
الواسطة حتى يقال : ان لفظ الأسد ليس فيه اقتضاء ولو شأنا ، بل ليس لذي الواسطة
الا
الصفحه ١٧٢ : «وإن أريد» ولا يخفى عدم استقامته ،
لأنه بناء عليه تكون الملازمة في القضية الشرطية واضحة لا تحتاج الى
الصفحه ١٩٥ :
حقيقيا لا يحتاج الى ارتكاب التجوز في الكلمة ثم الانتقال الى اللازم ، بل يمكن أن
يقال : ان الفهم استعمل في
الصفحه ٢١٤ : والانتقال الثاني شخص آخر مغاير للدلالة والانتقال الأول ، ولذا ينفك
احدهما عن الآخر في الوجود ، والانفكاك
الصفحه ٧٣ : الفلاسفة ـ علم شهودي حضوري اشراقي نوري.
قالوا : صفحة
الاعيان بالنسبة الى المبادئ العالية ـ فضلا عن مبدأ
الصفحه ١١٣ : الاحتياج في لحوق الامكان الذاتي للممكن
الى جعل وجاعل أنه لو احتاج للزم الامكان؟؟؟ ذى الغير وهو غير معقول