الصفحه ١٣٠ : كانتا من المعقولات الثانوية لا بد لها من معقول
اول يتصور أولا ثم يتصوران ولا يحتاج الى ازيد من تصورهما
الصفحه ١٣٦ : للاعلام الى لغوي وعرفي ، فلا بد وأن يؤول ويقال في تأويله هو أن ما عدا
الأعلام الشخصية يختص حقيقته ومجازه
الصفحه ١٤١ : انها داخلة فيه ـ الخ.
لأن «كثير الرماد»
مثلا إن كان مستعملا فى معناه الموضوع له ينتقل الى اللازم وهو
الصفحه ١٤٢ : الأول يتحقق التعدد الذاتي والتكثر الحقيقي ، وان حمل اللام على تعريف
الجنس ولا حاجة الى حملها على
الصفحه ١٤٥ : له فيها هي الطبيعة الكلية الجنسية ، فلا داعي الى تصور خصوص الموضوع له.
الصفحه ١٨٥ : صيغة «فاعل» مثلا موضوع لمن تلبس بالمبدإ ـ أي مبدأ كان ـ فالمادة غير
معينة ، فتحتاج خصوصياتها الى وضع
الصفحه ٢٢١ :
الفاعل ، فاذا كانت النسبة التفصيلية مدلولا عليها قبل ذكر الفاعل أيضا لزم
الانتقال الى مدلول الفعل مرتين
الصفحه ٢٢٦ : .
وفيه ما لا يخفى ،
مضافا إلى أن الدلالة المجازية إذا كانت التزامية
الصفحه ٢٢٩ : ، والحال أن الوجدان يكذبه.
قوله
«قده» : سلمنا ـ الخ.
يحتمل رجوعه الى
قوله «إن الدلالة لا تتحقق» ـ الخ
الصفحه ٧ : الفراغ عن التحقق والوجود ،
وحدود القسم الثاني ـ اذا حدد بها وذكرت على سبيل المبدأ التصورية ـ كانت بحسب
الصفحه ٢١ :
المنطقية لا تتجاوز عنه ، لا مطلق العلم الشامل له وللعلم الإشراقي الذي يكفى فيه
مجرد الحضور كعلم الباري
الصفحه ٣٠ :
وجه الاجمال ظهر
اندفاع الايراد الثاني عن المحقق القمي «قدسسره» حيث أن الحكم الاجمالي الذي فرضه
الصفحه ٦٤ : بواسطة الصورة
المنتزعة منها المجردة المعراة المقشرة عن المادة ، والثاني هو تلك الصورة المجردة
الحاصلة لدى
الصفحه ٨٨ : ، ويكونان عبارتين أخريين عن الاحكام بالمعنى الاعم.
قوله
«قده» : في المقيد.
أي العلم المقيد
بكونه واجب
الصفحه ١٠٤ : تبادر العلة القريبة والمادة القريبة.
قوله
«قده» : سلامته عن اكثر الاشكالات الآتية.
مقصوده من