الصفحه ٢٤٠ :
لقد تم ـ بحمد
الله وحسن توفيقه وتأييده ـ الجزء الأول من كتاب «تعليقات الفصول في الأصول» تأليف
الصفحه ٦ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
الله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
الصفحه ٥ : (قسطاط القسط في إحقاق حق السبط) ، وكان القول بالجواز عنده
هو الجيد ، ولا غرو فسيد الأقوال قول السيد
الصفحه ١٣٣ :
«من» الابتداء المتعلق بالسير والبصرة والموارد الخاص هو السير والبصرة. نعم يرد
على القائل المذكور أنه
الصفحه ١٠٥ : خارجا بالاضافة الظاهرة في الاختصاص
، لأن علم الرجال ليس مختصا بالفقه ، بل يكون من قبيل السير والتواريخ
الصفحه ١٣٦ : خاصة ـ الخ.
ربما امكن أن
يتوهم أنه مستلزم للدور ، لانه لا ريب في أن المقيد موقوف على المطلق ، فاذا
الصفحه ١٣٧ :
الخصوصية هي
الخصوصية السيرية والبصروية ، فلا دور أصلا.
قوله
«قده» : وتلك المعاني وإن كانت ـ الخ
الصفحه ٨١ :
الشرعية
قوله
«قده» : سلامة عكس الحد على تقديره ـ الخ.
مقصوده هو انه لو
لم يرد الادلة المعهودة بل أريد
الصفحه ٤ : الحيدرية ـ على
مشرفها آلاف الثناء والتحية ـ فجاءت بحمد الله تعالى وحسن توفيقه بأحسن مما كانت
ترتجيه الآمال
الصفحه ٨ :
وهذه المبادئ
المأخوذة إن كان تسليمها مع مسامحة ما وعلى حسن الظن بالعلم والمعلم سميت «أصولا
موضوعة
الصفحه ١٤ : الله وحسن تأييده.
قوله
«قده» : وكأن هذا مراد من فسره بسرعة ـ الخ
المقصود من
المبادئ المقدمات ومن
الصفحه ١٧٨ : ـ فافهم بعون الله وحسن
تأييده.
قوله
«قده» : ووضعها بإزائها ـ الخ.
يمكن أن يقال :
تلك المعاني الكلية
الصفحه ١٩٩ :
وثبوت الشيء لنفسه
ضروري وسلبه عن نفسه محال ، والضرورة والامتناع مناط الغنى عن العلة ، إذ العلة
الصفحه ٢٠٩ :
الجزء استعمالا
مقرونا بالارادة فان كان الاستعمال باعتبار وضع اللفظ بإزائه كانت الدلالة عليه
الصفحه ٩٨ :
القرب ، إذ القوة
القابلة لو لم يكن حصول المقوى عليه والمستعد له الا بعد تلاحق الاستعدادات