الصفحه ٨٨ :
واقعيا موجودا ـ فافهم
ان كنت من اهله.
قوله
«قده» : مع انه لا يسمى فقها.
فيه : انه لا ريب
في
الصفحه ٩٣ :
قوله
«قده» : لان العلم المذكور قد يحصل الخ.
فيه : انه لا انتقاض
طردا بهذا ، لأن المراد من
الصفحه ٩٥ :
وقد ظهر وجه
الاندفاع على ما بيناه وحققناه من أن علمهما ليس حاصلا من الأدلة لعدم كونها أدلة
فى
الصفحه ٩٧ : خصوص أن يراد به الاعتقاد الراجح.
قوله
«قده» : مطلقا.
أي اعم من ان يكون
واحدا او اكثر. وبعبارة أخرى
الصفحه ١٠٠ :
فيما اضيف اليه
الملكة على ما هو المفروض ، لأن الملكة المذكورة لم تحصل من الممارسة فيما اضيفت
اليه
الصفحه ١٠٧ : الى أن الاحكام الفرعية لو كان بعضها مستفادا من الادلة
الإجمالية ليس الفقه مختصا بالعلم الحاصل عن
الصفحه ١١١ :
تكون تلك القواعد
الفقهية مستنبطة ومستنبطا منها ومقدمة ومؤخرة ، وبعبارة اخرى : يلزم اجتماع
الصفحه ١١٨ : المتقابلات كما هو واضح.
قوله
«قده» : وهو امر مباين لهما.
فيه : ما مر منا
عن قريب من أن الاثر عين التأثير
الصفحه ١٢٢ : المحمولات ـ وإن كانت متمايزة بالذات لا
بالحيثية ـ إلّا أنه يمكن أن يكون التعبير بالحيثية من باب المشاكلة كما
الصفحه ١٢٨ :
صدق المعنى وتحققه
، ومورد الافتراق من جانب الاختلاف في صدق المعنى وتحققه البياض والسواد الشديدان
الصفحه ١٣٣ :
«قده» : وهو الظاهر من موارد الاستعمال.
يعني أن الظاهر من
موارد الاستعمال هو كون معاني الحروف مأخوذة
الصفحه ١٣٥ : المشابهة ، ومذهب السكاكى انه حقيقة لغوية ومجاز
عقلي لأنه لم يرد من الأسد في قولنا «رأيت أسدا يرمي» الا
الصفحه ١٦٢ : » ، ولا بد من محافظة تعريف الوضع عن دخول مثله ولو بقرينة المقام.
نعم يرد عليهم
حينئذ أن ملاك الوضع ـ وهو
الصفحه ١٦٣ : الحقيقية. ولا يخفى عدم كفاية
بيان احدهما عن الآخر كما هو واضح.
وأما ما ذكره
ثانيا من منع تحقق التعين في
الصفحه ١٦٨ : المجازات والى مذهبه ـ قدسسره ـ من انكار الوضع
فيها وكفاية الوضع السابق عنه فيها الاول للاول والثاني للثاني