الصفحه ٢٠٢ : وبين غيره فلا تكون العلة الا ذلك القدر المشترك ، من غير فرق بين الاجتماع
والانفراد.
هذا كله مضافا الى
الصفحه ٢١٣ : اكثر من معنى واحد. وليس مقصود المحقق القمي «قده» فى
الجواب هو انه مطابقة وإن صدق عليه حد التضمن ، بل
الصفحه ٢٢١ :
الفارق بالاجمال والتفصيل ، إذ مصداق الفاعل المعين لم يعلم تفصيلا.
نعم هذا الوجه
معلوم تفصيلا من حيث
الصفحه ٢٢٢ : قلبي
أن المتقدم هو تصور الجزء لا من اللفظ الموضوع والمتأخر هو تصور الجزء منه ، فلا
محذور ، وغير خفي أن
الصفحه ٢٢٧ : ـ الخ.
المراد بالشق
الأول من الترديد هو أخذ القرينة على وجه الجزئية والشطرية ، وبالثاني هو أخذها
على
الصفحه ٢٣١ :
قوله
«قده» : فلا يتناول المجاز ـ الخ.
فيه : انه اذا كان
النظر الى صنف خاص من المقسم فلا يضر
الصفحه ٢٣٦ : مفهوما وماهية ـ فافهم مستمدا من ملهم الصواب.
قوله
«قده» : فان جزء الشيء لا يلزم ـ الخ.
بل يلزم أن لا
الصفحه ٧ :
قوله
«قده» : وذكر نبذة من مباديه اللغوية.
اعلم أن المبادئ
هي ما يبتنى عليه العلم ، وهو إما
الصفحه ٢٤ :
والمراد بالكلام
الموجه هو المعنى الملقى الى المخاطب ، وليس من سنخ الألفاظ كما هو المفروض من كون
الصفحه ٦١ : ومقاصده لأن جملة من طرق النظر وترتيب المقدمات
انما تعرف وتعلم في هذا العلم مثلا : كون صيغة الأمر هيئة
الصفحه ٦٥ :
وهذا لعله بمكان
من الوضوح والظهور لا يحتاج الى اقامة برهان عليه ، اذ من المعلوم الواضح أن ليس
في
الصفحه ٦٧ : ، لأنهما نوع.
وهذا الاحتمال وإن
كان ملائما مع قوله «أو بالإدراك» إن جعلنا التصور والتصديق من أصنافه ، حيث
الصفحه ٦٨ : الماهية
والحقيقة دون المراتب.
هذا محصل مرامه.
وفيه : أن المشكك الذي هو ذو مراتب ودرجات من الشديدة
الصفحه ٦٩ : عدم انعكاس الحد وجامعيته ، فبقي أن يكون المراد بها النسب أو المسائل او
مطلق الأحكام ان اعتبرت من حيث
الصفحه ٧٦ : الأعم من التهيؤ والعلم
الفعلى ، او فسر بالتصديق أو الادراك بالمعنى الأعم.
قوله
«قده» : من الوحي