الصفحه ١٩٨ :
علة الشيء ، كما
يقال «الثوب أبيض من حيث صنعة القصار» أي صنع القصار صار سببا وعلة لبياض الثوب
الصفحه ٧ :
قوله
«قده» : وذكر نبذة من مباديه اللغوية.
اعلم أن المبادئ
هي ما يبتنى عليه العلم ، وهو إما
الصفحه ١٢ : مشابهة في كونها موقوفا عليه : أما في
المثالين الاولين فالامر ظاهر ، وأما في الأخير فلأن قولنا في الاصل
الصفحه ٢١ :
فيه مجرد الحضور ،
بل يتوقف على حصول مثال المدرك في المدرك ، اذ هو المقصود هناك ، فان المعلومات
الصفحه ٣٨ : على المسائل وقد تطلق على الملكات ، والمتصف
بتلك الصفات ـ أعني البساطة وعدم قبول التبعيض والتجزئة وقبول
الصفحه ٧٤ :
قوله
«قده» : وعلى التقديرين ـ الخ.
يعني على تقدير أن
تكون الملكة مفسرة بمجرد التهيؤ والاستعداد
الصفحه ٩٢ : يثمر في القطع بمؤداها باعتبار جريان دليل إجمالي
في ذلك المؤدى ، بأن يقال : حكم كذا مما دل عليه الحجة
الصفحه ١٠١ : دل على شيء باعتبار معنى.
لعلك تقول إن
المراد بالشيء هو الذات ، فيكون المشتق هو الذات المتلبسة
الصفحه ١١٨ :
علة فاعلية ومقتض
، والذي يمتنع تخلف المعلول عنه هو العلة التامة دون المقتضى والعلة الناقصة ،
فجاز
الصفحه ١٢١ : عناوين اجمالية للمسائل باعتبار امكان أن يجعل غاية الشيء عنوانا ،
فيجعل الجلوس على السرير عنوانا فيقال
الصفحه ١٤٤ : على الاختلاف الذاتي والتكثر الحقيقي ، فيكون قوله «لما مر» تعليلا لقوله «يراد»
ويحتمل أن يكون تعليلا
الصفحه ١٥٨ :
ووجه السقوط : هو
انه لا ريب في أنه على القول بالاشتراط يكون ذكر المتعلقات واشتراط الدلالة به
لأجل
الصفحه ١٥٩ :
التعريف على تقدير اشتراط الحروف تعريضا على التفتازاني ، فقال المعاصر : واعجب
منه مع قوله بأن معاني الحروف
الصفحه ١٧١ : المشهور بالشهرة ، يعني ان اشكال
عدم احتياج المجاز المشهور الى أزيد من التعيين كما انه متجه على هذا التقرير
الصفحه ١٧٧ : له أيضا عاما.
قوله
«قده» : بناء على انها موضوعة ـ الخ.
لأن الماهية
المقيدة بالوجود الذهني جزئي