الصفحه ١٥٠ : الشرائط. ومن الواضح أن لفظ المجاز مع قطع
النظر عن القرينة ليس مما يقتضي الدلالة ولو شأنا ، لأن اقتضاء شي
الصفحه ١٥٥ : الدلالة الفعلية فيهما من القرينة إلّا ان في
المجاز دلالة شأنية مع قطع النظر عن نصب القرينة بخلاف الغلط
الصفحه ١٩٤ : » : وجوابه ان العلم بالوضع ـ الخ.
يعنى ان العلم
بالوضع موقوف على العلم بالمعنى وفهمه مع قطع النظر عن اللفظ
الصفحه ٢٣٨ :
وزن الفعلة التي تكون للمرة ، فانه «قده» صرح بأن الترتيب حاصل مع أنه بناء على
هذا التوجيه ليس حاصلا
الصفحه ٩١ : بهذا ، إذ يصير المعنى هذا الحكم الذي استنبطته
من الادلة أدى اليه نظرى ، ولا شبهة في أن العلم المتعلق
الصفحه ٥٦ : الا ما هو من قبيل
عجائب الشىء وغرائبه ـ فافهم إن كنت من أهله.
قوله
: ما يعم النظر في نفسه.
فيه ما
الصفحه ٧٨ : مر ، لأن
الدليل يحتاج التوصل به الى المطلوب عن؟؟؟ النظر وترتيب أمور معلومة للتأدى الى
المجهول. ولا
الصفحه ٢٧ : ـ الدليل على
اصطلاح الأصوليين هو ما يمكن التوصل لصحيح النظر فيه الى المطلوب الخبري ، فاذا
كان الخطاب هو
الصفحه ١٣٩ : في الذهن» الخ. فان الكلي العقلي لا موطن له
إلّا العقل ولا مشهد له الا الذهن ، فاذا قطع النظر عن الذهن
الصفحه ٢١٨ : شئت قلت : العلم النظري ينتهي الى البديهي ، فيقف.
قوله
«قده» : وفيه ما عرفت من تفسير التضمن.
وهو
الصفحه ١٦ : أن تبادر الغير علامة
المجازية. ولا شبهة في انه قلما يتفق في النظريات علم لا يمكن زواله بالتشكيك
الصفحه ٥٧ : ـ
قدسسره ـ يكون هو
المقدمات الغير المرتبة لما انعدم شرط التوصل بها هو النظر الصحيح يمتنع حصول
التوصل فيصير
الصفحه ٦٠ : نادرا.
قوله
: كيف وجملة من طرق النظر ـ الخ.
مقصوده ـ قدسسره ـ انه لا يمكن أن
يكون المراد بموضوع هذا
الصفحه ٦١ : ومقاصده لأن جملة من طرق النظر وترتيب المقدمات
انما تعرف وتعلم في هذا العلم مثلا : كون صيغة الأمر هيئة
الصفحه ٧٥ :
وهو «عن أدلتها» ،
فيكون الحاصل هو العلم بخصوص الأحكام النظرية عن الأدلة ، فيكون حقا مطابقا
للواقع