الصفحه ١٣٩ : في الذهن» الخ. فان الكلي العقلي لا موطن له
إلّا العقل ولا مشهد له الا الذهن ، فاذا قطع النظر عن الذهن
الصفحه ١٢٠ :
بها لا يعرضه تلك
العوارض واللواحق ـ فافهم إن كنت من اهله.
قوله
«قده» : وان اعتبرت الحيثية
الصفحه ٦٨ : جنسا كما هو واضح ، فلا تكون
المهيات مشككة إلّا بالعرض والمجاز ـ فافهم إن شاء الله تعالى إن كنت من أهله
الصفحه ٨١ : ء
اعتبارها مقيسة الى الواقع.
قوله
«قده» : اذا علم من الضرورة ـ الخ.
يعني اذا علم من
الضرورة حكم الرسول
الصفحه ٧٩ : » ، وليس التصديق بصدق الرسول من
هذا القبيل ، وإلّا لاستوى فيه كل الناس ، وفساده واضح.
وما استشهد «قده»
من
الصفحه ٧٨ : المسبب فيه ، إذ اللازم
يمتنع الانفكاك عن الملزوم ـ فافهم ان كنت من اهله.
قوله
«قده» : بعد المساعدة على
الصفحه ٨٨ :
واقعيا موجودا ـ فافهم
ان كنت من اهله.
قوله
«قده» : مع انه لا يسمى فقها.
فيه : انه لا ريب
في
الصفحه ١١٤ :
نشأت من الخلط بين
العارضين ـ فافهم ان كنت من اهله.
قوله
«قده» : نعم قد يكون موضوع العلم ـ الخ
الصفحه ١٣١ : به ينظر ـ فافهم ان كنت من اهله.
قوله
«قده» : فصحة وصفها بالخصوصية والجزئية ـ الخ.
دفع توهم
الصفحه ١٣٤ : مجازا
فيه. وفيه : انه لا مغالطة اصلا ، إذ لو كان مقصود اهل البيان اثبات التجوز في
معاني الحروف وخلط
الصفحه ١٨٣ : ألفاظ مختلفة الحقيقة التي
يعرفها اهل اللسان ، غاية الامر صيرورة الهيئات الثلاث من المترادفات. ولا ضير
الصفحه ٢٠١ : نحن فيه كما هو ظاهر ـ فافهم إن كنت من أهله.
قوله
«قده» : لكنها لا تستند الى الجميع ـ الخ.
كتب
الصفحه ٢١٣ : توجيه كلام المحقق الطوسي «قده» ففيه مع بعد جريه على مصطلح أهل
البيان حيث انه «قده» ليس ببياني يحمل كلامه
الصفحه ٢٣٧ : القطعية ـ فافهم إن كنت من أهله.
قوله
«قده» : ولا ترتيب بين المادة والهيئة ـ الخ.
لا يخفى أن الحرف
الصفحه ١٥٨ : الدلالة لأجل قصور المعنى. وظهر عدم اتجاه ما ذكره بعض المعاصرين «قده»
في بدائعه معرضا على المصنف فقال