الصفحه ٢٨ : الخاص بل بعنوان المتغير الذي هو عنوان
اجمالي. والحاصل ان النتيجة كانت معلومة قبل القياس والدليل على وجه
الصفحه ٧٦ : التهيؤ والاستعداد أو بالتصديق أو الادراك وهو المعنى
العرفي الخاصي الميزاني. والثاني كما اذا حمل العلم على
الصفحه ٨٥ : تناقض أصلا ، لان المراد بنفي كون الضرورة دليلا كونها دليلا بحسب العرف
العام أو العرف الخاص الاصولي
الصفحه ١٠٢ : وجود الدق لما كان على وجه الحلول فى الموضوع
والتعلق به كان مختصا به ، اذ من الواضح أن الوجود الخاص
الصفحه ١١٩ : كما أن الاجناس أعراض عامة للفصول ، ولا ريب في أن الخاصة تعرض ذيها لذاته
ولا يحتاج الى أزيد من ذيها
الصفحه ١٧٩ : ، فيكون من باب تعدد الدال والمدلول ، فلا يرد عليه ما ذكره ويبطل دعوى كونها
لا تستعمل الا في المعاني الخاصة.
الصفحه ١٩١ : القرينة ، فلا يكون علامة وخاصة للحقيقة ، اذ الداعي
والغرض ليس لاستعمال اللفظ غالبا هو التفهيم والافادة
الصفحه ٢٠٢ : في التقسيم ، لأن الغرض من الحدود هو الدلالة الخاصة
التي يصح الاستعمال بحسبها ، بخلاف
الصفحه ٢٣١ :
قوله
«قده» : فلا يتناول المجاز ـ الخ.
فيه : انه اذا كان
النظر الى صنف خاص من المقسم فلا يضر
الصفحه ٢٣٣ : على حسب الفرض. نعم هو مركب بنظر
العرف العام ، فالمصنف خلط بين المركب الميزاني والمؤلف العرفى الخاصي
الصفحه ١٣ : الادراك هيئة نفسانية وكيف نفسانى بها يتحقق ويدرك وينال
المعاني الجزئية المتعلقة بالصورة المحسوسة الجزئية
الصفحه ٦٠ : نادرا.
قوله
: كيف وجملة من طرق النظر ـ الخ.
مقصوده ـ قدسسره ـ انه لا يمكن أن
يكون المراد بموضوع هذا
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرّحيم
نحمدك اللهم يا من
أتقن بحكمته صنائع الملك والملكوت وأحكمها اصولا
الصفحه ٢١ :
المنطقية لا تتجاوز عنه ، لا مطلق العلم الشامل له وللعلم الإشراقي الذي يكفى فيه
مجرد الحضور كعلم الباري
الصفحه ١١٧ :
ان العرض معلول ، ومن الواضح انه لا بد له من موضوع قابل يقبله ومحل يحل فيه ، ومن
الواضح المعلوم انه لا