الصفحه ١٨٢ : له ـ وهو المعلوم ـ أزيد من تلك الافراد افرادا للكلي ، ولا يحتاج
الى تصورها بخصوصها ولو بالوجه
قلت
الصفحه ١٣٠ : بوجهه الاجمالي
وعنوانه الكلي ، فلا يكون الاتصاف الا بحسبه وفيه : أن كون الموضوع له هو الخاص
أول الكلام
الصفحه ١٨١ : والموضوع له العام ،
وثانيها كونهما خاصين ، وثالثها كون الأول خاصا والثاني عاما ، ورابعها بالعكس.
لا اشكال
الصفحه ٩٣ : إلّا بالنسبة الى المجتهد
الذي هو متمكن من العلم بالناسخ والمنسوخ والخاص والعام والمطلق والمقيد وعلاج
الصفحه ٢١٠ :
يكون مطابقة ، إذ ليست المطابقة مطلق الدلالة على الموضوع له بل الدلالة الخاصة
المقرونة بالارادة ، فدعوى
الصفحه ٢٢٨ : ترى أن المشي ثابت للحيوان
ويثبت للانسان أيضا ، غاية الأمر أنه يكون خاصة للحيوان وعرضا عاما للانسان
الصفحه ١٦ : لسان الاشراقيين ، والمراد منها هو العرض
الحاصل للنفس الذي يسمى بالكيف النفساني ، ومراتبه الكيفيات
الصفحه ٣٧ :
أن الملكة من الكيفيات النفسانية ، والكيف هيئة قارة غير قابلة للقسمة والنسبة
بالذات. نعم يقبل الشدة
الصفحه ٤٤ :
المحتملة أربعة عشر ، وحينئذ فان أريد من الموصولة أو من الكيفية مطلق الاحكام لم
يحصل الانتقاض الطردى وإلّا
الصفحه ٣٢ :
مرادا له ، ينتج ان الصلاة واجبة عند المتكلم ويكون وجوبها مرادا له ـ تأمل تنل.
قوله
«قده» : وان اراد
الصفحه ٩٦ : بعدم
التجزي هو المدرك للبعض فلا يستقيم ، إذ مع اعتقاده بعدم التجزي كيف يعتقد بأن
مؤدى ظنه هو حكم الله
الصفحه ٢١١ : .
وأما فيما ذكره
ثانيا ـ فلأن الاشكال ليس إلّا في تصادق الدلالات في مادة واحدة.
قوله «كيف وهو غير
معقول
الصفحه ٢٧ : المبين للكلام النفسي والمظهر له أولا من دون سبق اطلاع لا اجمالا
ولا تفصيلا فأين المطلوب الخبري الذي يعمل
الصفحه ٦٦ :
الملكات كيفيات مختلفة بالنوع والحقيقة لا بمجرد النسبة والاضافة» ، إذ المستفاد
أن الملكات لو كانت مختلفة
الصفحه ١٦٢ :
يقال : انه بملاحظة الشهرة.
وكيف كان فالحد
سليم عن الاشكال ، والكلام في تصحيح الحد على حسبما اصطلحوا