الصفحه ٥٧ : فقال : نمنع استحالة
اجتماع القوة والفعل في مثل المقام ، لأنا نجد بالوجدان أن الدخان إذا اتصف
بالإيصال
الصفحه ٥ :
فلعمر الله لقد
أبدع فيما أودع ، وأبهر فيما أظهر ، واغرب عما اعرب وأنصف فيما صنف ، واجاد وزاد
فيما
الصفحه ٥٠ : ، ولا يصح ان يراد
بالواسطة المنفية الواسطة في الاثبات ، اذ كلما كان له سبب وعلة او مسبب ومعلول
فلا محالة
الصفحه ١٦٧ :
«وثانيا» ـ إن
التعيين للارادة تعيين للاستعمال لا للدلالة ، والمناط هو الثاني دون الأول ، وقد
الصفحه ٨٤ :
اقتضى وجوب العمل بشيء في حق المكلف اقتضى علمه أيضا بأن ذلك حكم الله تعالى فى
حقه. وقد ظهر ما فيه مما
الصفحه ١٨٥ : ـ الخ.
ربما يمكن أن يورد
عليه بأن هذا تصوير للجامع في جانب الموضوع له ، والمعتبر في الوضع النوعي هو
الصفحه ١٢ : ...
وجه التقييد
بالغلبة هو أنه قد يطلق الاصل على الكتاب فيقال له أصل أي كتاب ، وقد يطلق على اصل
العدم عند
الصفحه ١٤ : الله وحسن تأييده.
قوله
«قده» : وكأن هذا مراد من فسره بسرعة ـ الخ
المقصود من
المبادئ المقدمات ومن
الصفحه ٧٢ : الواقعة بين الموضوعات والمحمولات والربط الحاصل بينها فتسمى الوجود
الرابط.
ولا ريب في أن
البياض مثلا له
الصفحه ٢٠٠ : بعد ما اعتبر تمام ما وضع له او جزئه أو لازمه ، إذ
الحيثية مأخوذة فلا يحتاج الى اخذها مرة اخرى وإلّا
الصفحه ١٠ : نهج
واحد بحسب العموم والخصوص تساويا وتوافقا.
قوله
: وقد يطلق ويراد به معنى السابق.
الظاهر أنه أراد
الصفحه ٦١ : بالأدلة هو المقدمات الغير المرتبة ، وأما انه هو المعنى
الحقيقي للدليل فلا ، وقد سبق منا ان اطلاق الأصوليين
الصفحه ٦٢ : منه هو التعميم فى المطلوب
والنتيجة بأنه قد تكون ايجابية وقد تكون سلبية.
قوله
«قده» : فانه قد يفيد
الصفحه ٦٩ : الاول.
لأنه بناء على كون
المراد بالأحكام المسائل يخرج العلم بالذوات والصفات المجردة والنسبة ، وقد
الصفحه ٧٥ : الحاصل الشخصي دون الحاصل
النوعي ، وقد سلف بيانه منا.
ولا ريب في أن
الأدلة مفيدة لشخص آخر من العلم غير