الصفحه ١٠٠ : العلة وحد ناقص لها كما ان العلة حد تام له وليس
يغايرها ، اذ العلية ليست على نهج صدور مباين عن مباين وإلا
الصفحه ١٠١ : بسيطا لا بشرطيا يكون عنوانا للذات ، فالذات ـ وان
لم تكن مأخوذة في مدلوله ومفهومه ـ لكنها لازمة له
الصفحه ١٠٣ :
الوجود وجود الطبيعة مطلقها لا اختصاص له بفرد منها دون فرد ، وإنما جاءت الفردية
والاختصاص من قبل الاضافة
الصفحه ١١١ : القواعد وإن لم تكن ممهدة للاستنباط ـ إلّا أن
الاستنباط لما ترتب عليها وكان غاية عرضية فكأنها مهدت له
الصفحه ١٢٤ : ء الموضوع هو جزء الجزء له ،
وبالجملة يكون البحث عن المطلق بحثا عن الأدلة.
قوله
«قده» : لأنا نقول إنما يبحث
الصفحه ١٢٥ : ذاتا كلفظ زيد والمتحد اعتبارا
كالمركب بالتركيب المزجي كبعلبك وبالتركيب الاضافي كعبد الله.
قوله
«قده
الصفحه ١٤٠ : واستعمل في احدهما باعتبار وضعه للآخر غلطا ،
وانما لم نتعرض له لبعد وقوعه جدا ، بخلاف المذكور.
الصفحه ١٤١ : انها داخلة فيه ـ الخ.
لأن «كثير الرماد»
مثلا إن كان مستعملا فى معناه الموضوع له ينتقل الى اللازم وهو
الصفحه ١٥٢ : كان يصح سلب ما فيه الواسطة ـ وهو الدلالة عن ذي الواسطة وهو لفظ الأسد وكانت
الدلالة وصفا له ـ بحال
الصفحه ١٥٣ : الاستعمال فلا محالة يكون له اقتضاء شأني ، ويكون فعلية
تأثير ذلك المقتضي بسبب الاقتران بالقرينة.
الصفحه ١٥٥ :
واستعن بالله.
قوله
«قده» : نعم يتجه أن يقال ليس التعيين في المجاز ـ الخ.
يعني لما كانت
الدلالة ناشئة
الصفحه ١٥٦ :
قوله
«قده» : مع انه قد لا يطرد.
لأنه اذا لم يكن
المعنى الذي هو غير الموضوع له متعددا ولا يتردد
الصفحه ١٦٣ : التعريف له ما يوجب هجر الحقيقة
الأولية ويبعدها عن الاذهان مع قطع النظر عن الشهرة. ففيه : انه لا يدفع
الصفحه ١٦٤ : النظر عن المعلول والمسبب ، إذ وجود
المعلول عين التعلق والارتباط بالعلة ولا نفسية له الا التعلق والربط
الصفحه ١٦٦ : ء المجازات من
المجاز المشهور وغيره وما نصب فيه وغيره ـ فافهم واستعن بالله تعالى.
قوله
«قده» : ومثل قرينة